قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
جميلة من جميل عن أجمل وأغلى الناس.
فعلا
هي أمي من سواها.
لا فض فوك أخي مازن.
مودتي وتقديري
حفظك الله أيها الشاعر المبدع والابن البار الكريم بأمك وأبيك.
تالله إن والدين ينجبانك ويربيانك على هذا الخلق القويم لحري بنا جميعا أن نجلهما ونوقرهما وندعو لهما بكل خير.
شعر مبهر وشعور مذهل وبر كريم فلله أنت شاعرا وإنسانا!
دمت بكل الخير والبركة!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
وحفظك الله وأهلك وذريتك من كل شر وسوء أخي الحبيب أبا حسام
ومن لهذه القيم والمعاني خير منك يعرف قدرها وينزلها منزلتها ، وأنت الشاعر المفلق الكبير صاحب الفكر والبصيرة
ولا شك عندي أن من يعرف حق الأبوين لغيره لا بد أن يكون أشد الناس برا بوالديه هو
أسأل الله أن يرزقك ببرك الرضا والجنة
وأسأله تعالى أن يجعلني خيرا مما تظن وأن يغفر لي ما لا تعلم
جزاك الله خيرا لما أكرمت القصيدة وقائلها ولترحيبك واحتوائك الدائمين
مودتي ودعائي بالخير
بفيض الخب تنهمر الســـماءُ --- ويحلو في حبيبتنا الغناءُ
سأجعل من رموش العين ظلا --- يظللها فتغبطها النســاءُ
الأم وما ادراك ----احسنت حين كتبت وابدعت -- شكرا لك
إذا احتفلوا بيوم واحد في العام بها ، فإني في كل يوم .....
أسألُ اللهَ رِضـاها ونَعيـماً مِن جَناها كلُّ فَضْـلٍ وسَخاءٍ غَيضُ قَطْرٍ مِن نَداها كلُّ حُـبٍّ وَوِدادٍ قاصِرٌ دُونَ هَواها هِيَ خَيـرٌ وعَطاءٌ وحنانٌ لا يُضاهَى قَلبُها يَرقُصُ فَرْحاً إِنْ رَأَتْني في خِباها تُـشْبِعُ العَيْنَينِ مِن وَجْـ ـهِي وَتَرْقِي شَفَتاها ثُمَّ تُؤوِيـني لِحُضْنٍ جَنَّـةُ الخُلْدِ سَمَاها كَمْ حَبَتْـني بِطَعَامٍ قَبْـلَ أَنْ يَبْلُغَ فَاها خِلْـتُهُ قَدْ صارَ شَهْداً حِـينَ مَسَّـتْهُ يَداها كَمْ سَقَـتْـني مِن إِناء الْـ ـعِلْم والخُلْقِ مِياها رَيْـثَما يَشْتَدُّ عُـودِي وتَرانِي حُزْتُ جاها رَفَعَتْـني ثُمَّ صارت بِـنَجاحِي تَـتَباهى تَبْـذُلُ النَّفْسَ لِنَفْسي ولِعُمْري مِن صِباها يتَجافَى النَّـوْمُ عَنْها حَسْرةً لَوْ قُلْتُ آها وتَبيتُ الليلَ عِنْـدِي تُـتْبِعُ الآهاتِ واها هِيَ لِلهَـمِّ شِـفاءٌ ولأَسْـقامي دَواها هِيَ في عَيْنَيَّ نُورٌ تَحْسُدُ الشَّمْسُ ضِياها هِيَ في قَلبي جَمالٌ دُونَهُ البَدْرُ تَـناهى هِيَ رَيْحانِي ورَوْحِي هِيَ أُمِّـي مَن سِوَاها
صغت ألماس حرف عقدا تضعه حول جيد أغلى جواهر القلب
فهنيئا لها بعقدك وهنيئا لك برضاها
دام بهاء حرفك أستاذنا
مودّتي
فاتن