هههههههههههههه
روعة
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
هههههههههههههه
روعة
نعم ، هكذا تكون قصائد التفعيلة التي تحلق بالمشاعر حالمة دافقة.
قصيدة جميلة ، لولا ما أخذت عليها من أمر تدوير الأسطر في غير موضع.
وهنا ثمة أمر صغير لا أحسبه إلا سهواً:
و لسوف ترسو في مياهِكِ مركبي .
فالمركب مذكر وهو القارب ، والمركبة غيره وهي التي تستخدم في البر كالحافلة والسيارة. هكذا أحسبها على غير جزم.
وثمة أمر أصغر منه:
تكتب التاء المربوطة تاء بنقطتيها وتلفظ على تسكين هاءاً.
تقبل التحية
أخي الكريم د. سمير
أعرف موقفك القديم من شعر التفعيلة و الذي أراه بدأ يتغير رويداً رويدا .
سأرد على ملاحظاتك بكل الود :
امر التدوير : لو استشعرت وقفاتي في القصيدة لما ذكرت التدوير هنا
المركب : نعم كثر استخدامة على ما يركب في البحر .. و رأيتها في بعض المعاجم تذكر و تؤنث .
التاء المربوطة : أوافقك فيها و أنا أكتبها مرات هكذا و مرات هكذا و كثيرا من الشعراء كتبها كما لو كانت هاء و لم تكن شاذة .
شكرا لك و أسعدتني زيارتك لقصيدة قديمة
و تقبل الود