الحكاية المنتهية / ذاكرة الصقيع

سأظل أذكر ذات يومٍ...

أني مررت بهذه الدنيا..

وأرخيت السؤالَ على السؤال..

ومررت من بين انحسارات الجليد..

وبين بوح البسملة..

كانت هنا ...

ومضى اللسان على السجيةِ..

ليس يعرف للتلون أقنعة..

سأتيه في درب الحنين..

وأحمل الألم الطويل...

وأسأل الأحلام عن شفةٍ..

تقاسمني ...

هواي الذي صاح الفؤاد...

وارتمى فوق الرصيف...

مضمخاً بالعشق..

يهتف للدنى:

ما أثقله..

سأمر من دربي وآتيكم...

ولكن بعد أن تُصغي لأقوالي القلوب...

وتنتهي بالحوقلة..

أستاذي الفاضل ...

مررت من هنا فكان لزاماً..

أن أتفاعل معك...

فنثرتها مهلهلات ...

فتقبلها بقبولٍ حسن..

؛؛؛؛؛؛؛

	الشاعر الجميل محمد فقيه ما اجمل ه\ا التفاعل وه\ه الملكة في الارتجال الجاد. شكرا جزيلا. محبتي.

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية

.

[motr]الشاعر الجميل خالد الهواري
بارك الله فيك.
شكرا جزيلا محبتي.[/motr]

شعر شفيف لا يخلو من شاعرية مرهفة!

دام ألقك أيها الشاعر المبدع!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الشاعر القدير د.سمير
شكرا جزيلا على كرم مرورك.
محبتي.

وهي أعمارنا بالبسملة تبتدأ وبالحوقلة تنتهي
وبين هذه وتلك يرسم الوجع حكايانا
وتشرق بها الذاكرة حد الشعر

دمت مبدعا

الاديبة ربيحة
هي كذلك رحلة ومابين البداية والنهاية ترقد الحكايا.
شكرا جزيلا وكل عام وانتم بخير.
محبتي.

لغة شاعريّة، وبناء فنّي جميل،
كانت حكايةً كتلك التي يغفو على تفاصيلها الصّغار
ويكملون تعبئة الفراغات في أحلامهم الصغيرة..
لعلّ في النص بعض الهفوات العروضية، لو أمكن تجاوزها
لاكتملت الحكاية أكثر وأكثر.

دمت بخير
ودام ألق يراعك أخي

لغة شاعريّة، وبناء فنّي جميل،
كانت حكايةً كتلك التي يغفو على تفاصيلها الصّغار
ويكملون تعبئة الفراغات في أحلامهم الصغيرة..
لعلّ في النص بعض الهفوات العروضية، لو أمكن تجاوزها
لاكتملت الحكاية أكثر وأكثر.

دمت بخير
ودام ألق يراعك أخي

الشاعرة وضحة غوانمة
ربما يغفوا عليها الكبار والصغار فالحكاية
دائما ما تغري ببقائنا.
شكرا جزيلا.
محبتي.