صدقت أختي الكريمة نادية محمد الجابى
أشكر لك حضورك المبدع
وبارك الله فيك وجزاك خيراً
دعائي وتحياتي ..
قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
صدقت أختي الكريمة نادية محمد الجابى
أشكر لك حضورك المبدع
وبارك الله فيك وجزاك خيراً
دعائي وتحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أن يفقد الطّفل طفولته ويشعر بالرّجولة فهذا حرمان فظيعلا تخشي عليّ .. فاليوم لم أعد صغيراً ..
لقد أصبحت كبيراً يا أماه ..
قصّة رائعة بفكرتها ... زمن قاس وأناس ظالمون
بوركت
تقديري وتحيّتي
نعم أخي محمد الشرادي
كلما ظن ظانّ ان القضية اقفلت ونُسيت ، هبت نسائم الثورة في قلوب شابة ، وفارت دماء القضية من جديد ..
مرور كريم
محبتي وتقديري ..
لم يعد في الأطفال طفولة
ولا بقي في الرجال رجولة
نحن في زمان مسخ
وصفته قصتك بصدق
أشكرك
لا أعتقد أن أطفال سوريا ، يعبأون بقصص سندريلا اليوم وهم يذبحون بيد أبيهم-مجازاً- لا زوجة أبيهم
ولا أعتقد أن فتيان سوريا يهتمون بقصص أليس في بلاد العجائب ، وهم في بلاد العجائب
يكبرون رغم دمائهم ، ودون العقار السحري اياه ودون فطر أو قطعة كعك
ويصغر قاتلهم رغم تغوله في دمائهم
في بلاد تجعل الحليم حيرانا
حين يجد الباطل كثيرا من المدافعين والمطبلين والمصفقين والمؤلهين
في سوريا أصبح الأطفال شيباً ، وارتوت الأرض بقصص بطولاتهم ودمائهم
وفي فلسطين والعراق كانت حكاية تشبههم
أحسنت وأجدت كاتبنا المفكر المبدع
تقديري لك
أموتُ أقاومْ