رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» إن تسألي عن مصرَ حواءِ القرى - أحمد شوقي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» سألوني: لمَ لم أرثِ أبى ؟» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» مختارات في حب اليمن» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصيد متألق سامق يسايره جمال المفردة الطيعة وسعة الخيال الحالم
كهعدنا بك شاعرنا الأصيل
تكتب بلغة الإبداع ونحن بانتظار المزيد من ألقك الشاعري
تقبل خالص الود
تحياتي
بوح شفيف وحس رهيف
لا فض فوك مبدعا
رائعة سلسة
دمت للحب وللشعر معا
تحياتي
أخي الشاعر الكريم
مررت بعبق استوقفني
كانت قصيدتك بسبكها وروعة بنائها
ورقة حروفها
أبعدت إذ صغت هذاالجمال
دمت مبدعا
حُيْيِّتِ مِنْ طَلَلٍ أَصَابَ بِطِيبِهِ
قَلْباً يَجُولُ الْيَأْسُ فِي أَلْبَابِهِ
ومن منا لم يقف يوما على طلل يناجي ويتذكر وربما تغلبه العبرة فيتركها تنسال من عينيه، وربما يكون سعادته بها أبلغ من أن يحاول أن يمسحها ولو على استحياء
شاعر رقيق وشعر مؤثر يصل سريعا إلى القلب
دمت مبدعا ودام إبداعك