آهات

***
أشكو الى الله العليم زمانيا – ما زال نحوي بالمصائب راميا
همٌ وفقرٌ وابتعاد أحبـــــــــةٍ – عــني ولا خـــــلا أراه مواسيا
ثم اغترابي مثل أجرب أهلُهُ – جعلوه عن باقي الأباعر قاصيا
فاليك ادعو يا الهي ضارعا – في أن تفــرج ما أغض مناميا
***

سادية ٌسالتْ تريد جوابا – أتحبُ يا مَن شعر راسك شابا ؟!
فأجبتُ ما كر السنين أشابني – لكنَّ صدك والدلال أشابا

انت الحياة ولا حياة سواكِ – فمتى تريني ساعة واراكِ
يا جنة الفردوس يا هبة السما – انت العزاء وجنتي عيناكِ

السيد حسن العطية

أشكو الى الله العليم زمانيا – ما زال نحوي بالمصائب راميا
همٌ وفقرٌ وابتعاد أحبـــــــــةٍ – عــني ولا خـــــلا أراه مواسيا
ثم اغترابي مثل أجرب أهلُهُ – جعلوه عن باقي الأباعر قاصيا
فاليك ادعو يا الهي ضارعا – في أن تفــرج ما أغض منامياسي

ما اشد قسوة هذه الابيات على قارئيها
اسأل الله لك فرجا قريبا

قالت تحب ظفائري الذهبيه - فأجبتها وخدودك الورديه

نعم المفدى من روى أغنيّة فأثار في صدري الغرام و فيّه حسنٌ حضوركمُ إلى أفيائنا و تحننُ منكم و كذا و عطية

لكم خالص التحايا العاطرة مع أجل السحب الماطرة

نعم المفدى من روى أغنيّة فأثار في صدري الغرام و فيّه
حسنٌ حضوركمُ إلى أفيائنا و تحننُ منكم و كذا و عطية




لكم خالص التحايا العاطرة مع أجل السحب الماطرة

أهواكَ قالتها فطرتُ سرورا - فحسدتُ نفسي حين ذاك كثيرا

أهواك قالتها فتهت غرورا * و علوت فوق الفرقين سرورا

رمان صدرٍ نضجا للأكل ِ - متفقتان كلاهما من سفل ِ