وَ لو مرةً واحدة !

بل كان مرورك مزهرية، تحيطها هالة قلمك المشّع دوماً يا مازن
فشكراً لتواجدك النقي والذي أكاد آلفه كلّما كتبتُ نصّا جديدا..

لك التحية والتقدير أخي العزيز أينما كنت..

ثائر يا ابن الوطن
أحييك على مرورك الغالي
فترنيمتي هي تفاعلك الجميل، مع نصي المتواضع
فشكراً لك وألف ألف تحية مني..

أخيأعلم أنه في الفترة الأخيرة تكاد تكون معظم نصوصي حزينة
وماذا أفعل إذا كان الحزن هو محرك البحث في ذاتي عن الكتابة؟

شكراً لك أخي حازم من صميم أعماقي على رأيك الذي تشرفت به حتماً
وعلى كلماتك الرائعة عن نصي البسيط..

تحيتي ووردي..

ولا أملّ مروركَ الجميل بين وريقات حديقتي الخضراء يا صهيب
أنت تمرّ ، وأنا أستستقي منك عذوبة فراتٍ لا ينضب معينه

تحيتي لك وأجمل ورودي..

برغم الغياب تتعانق الأرواح أحيانا، وتتحد في أخرى، فتمو على ضفافها أنهارٌ من حنينٍ
لذكريات مضت، وكلّ ماضٍ لا يعود..

عبد الصمد زيبار
أيها الأديب الفلسفي الجميل
أشكر لك هذا الحضور الجميل
وتعقيبك العميق الذي تشرفت به..

القديره منى
صدق المعني وصدق الأحساس
جواز السفر بين القلوب
كتابه برقي وسلاسه
تحياتي

في لحظةِ غروبٍ، تمتدّ عقارب الوقتِ لتلدغ نهاري، وترديه تحت أكداس الظلام، وتحتار لغة شوقي كيف تمتدّ ألى عمق روحهِ، إذا ما حاصرتها لغة الغياب..فاحتضن وجهي بكفي، مغمضة عينيّ عن الوجود، لكي لا أهنأ بشيء بعده !

هشام عزاس..
حضورٌ مميز
ووجودٌ لا بدّ من الإشادة به
رداً وتعبيرا..

شكراً لك أيها المتألق دوما
وعلى التثبيت امتناني
وعلى كلّ شيء..
أتمنى أن ترفع التثبيت لأنني لم أكتب ما يستحق ذلك..

أغزل دوماً من أوجاعي شالاً
أتدثر به حين بكاءٍ
فأنا والوجعِ رفيقان دائمان يا عزيزتي فاطمة..

أحتار كيف اشكركِ على حسن إصغائكِ أخيتي الحبيبة
لكِ من قلبي السلام
وأجمل باقة ورد معطرة..

لغتي حزينة
ولون فستاني يحمل لون البكاء
فلا لون له أو حتى لحياتي طعمُ
حتى أنني غدوتُ شفافة مثل لون الفضاء..

الأنيق محمد فقيه
لمرورك عبقٌ خاص
فقد كتبتَ نصين رائعين
في رد واحد..

فكم أعجبني أسلوبك الراقي
لله أنت..!

دمت بالخير كله ولك أجمل ورودي..

أبحري غاليتي
فأنا هنا مركبكِ وحروفي شراعكِ

أهلاً بكِ يا فلسطين
ولإسمكِ قبلة على الجبين

تحيتي ومحبتي الخالصتين..