هذا التتارُ غزا بغدادَ ثانيةً
فضجّت الأرضُ مما حلَّ بالولدِ
لكنّما الصبرُّ والبأساء إن جُمعا
ففيهما الموجُ يُخفي رغوةَ الزبدِ
الأستاذ القدير محمود فرحان حمادي
نِعم القصيد ..ونِعم َالحس الوطني النبيل أيها العراقيّ الأبيّ
أترقب جديد حرفك دائما ً..
من ألق ٍ إلى ألق أيها الشاعر الكبير ..
سلمت ..وسلم مداك.
محبتي ..واحترامي