قصيدة جميلة فيها تأمل وبعض حكمة على مستوى المعنى وفيها تماسك وإجادة سبك على مستوى المبنى.
لعلني فقط رأيت خللا في عروضة البيت الأخير ، وأجد أن تستبدل جفتي بـ "مؤقي" ذلك أنها أنسب للوزن أولا ثم إنها أنسب للمعنى ثانيا باعتبار أن الدمع يسيل منها.
كن بخير!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي