قصيدة في غاية الروعة والألق والإدهاش!
ممتعة في شعرها الشاهق ، مؤثرة في شعورها الحارق!
هو ذات الألق الذي نجده في جل قصائدك أيها المبدع الكبير إلا أنني رأيت هذه المرة عمقا أكثر وسبكا أقوى وتوظيفا للصور والأسقاطات في غاية التميز.
دمت متألقا ولله درك!
وأهلا ومرحبا بعودتك محلقا في أفياء الواحة.
تحياتي