بائية من عيون الشعر ، لا فض فوك أــ محمد

تـبـقــى قـصـائــده فــــي الــدهــر حــاضـــرة
تـثــيــر زوبــعـــة فـــــي إرث مــن كـــذبـــوا


هكذا فليؤدِّ الشعر دوره الذي خلق من أجله ...
نحن في زمن اتخذ فيه الشعر مطية لنيل المقاصد وللمجاملات عند الكثيرين إلا من شاء ربك ،
وهــــــذه والله خيانة وإهانة للشعر وللشعراء .
دام عطاؤك سيدي ، ودمت مبدعًا .