مَنْ كان يَدْري؟! (\شعر: أميرة عمارة)

سيظل نبضك يا أميرة في الورى
قبساً ليشرق في النفوس الظامئة
شكرا لهذا الألق
دمت ودام صرير قلمك

ما أجمل هذه الكلمات الراقية التي نثرتها هنا أستاذي!
شكرا جزيلا لك على مرورك الطيب

الأخت الغالية أميرة حفظك الله
حقاً إنك لرائعة ومبدعة
خبالك خصب ومفرداتك آسرة
أما موسيقاك قتنساب بسلاسة
وكأنها تشارك أميرتها بوحها المتعب

بورك نبضك
وبورك قلمك
ودمت دائماً متألقة

نحياتي
جهاد درويش

أستاذي الكريم
هذا الرأي وسام على صدري..
ليت القصيدة تستحق هذه الكلمات الطيبة
أتمنى أن أكون عند حسن ظنك أستاذي
لك الود

الفاضلة أميرة عمارة

جميلة جميلة يا أميرة
تطور كتابي جميل وحرف إتخذ لنفسه بُردا من الإستقرار المحلق المثابر
أجدت ِ بها شعرا وشعورا
ولا أخفيك القول فالقافية آسرة جميلة
تحيتي لك

أخي الشاعر المبدع\ حازم البحيصي
سعيدة أن أعجبتك القصيدة..
فرحت برأيك عن تطور كتابتي
شكرا جزيلا لك.. وبارك الله فيك

القصيدة ساحرةتتغلغل الوجدان وتسكنه
فأنت وصلت قمة الشعر
حين قرأتها في المرة الأولى
القصيدة من لغة إلى صورة
إلى أسلوب سردي درامي

أستاذي الشاعر المبدع\ أحمد عبد الرحمن جنيدو
أشكرك كثيرا على تواجدك الجميل
قمة الشعر هي قصائدك أستاذي
بارك الله فيك

حياك الله أيتها الشادية الدربة

الأخت الأستاذة أميرة عمارة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سيمر دهرٌ والقصيدة تختزن بهجة تنتشي منها الأفئدة؛حال السياق هنا يستجلب ذكرى ومواقف تستصفي العظة والعبر؛ولعل الدهشة هنا في المفردة ذات النبر الخاص "سيمر" ومتصل بها سين المستقبلية التي تدل على أمرين أرجّح ثانيهما:أنك تتوقعين ما سيحصل في العام الآتي الذي لم يبدأ بعد استبطاناً لواقع خانق ،أو أنه عام قد خضتي عبابه وقد أوشك على المفارقة وأنت ترصدينه بذهول ودهشة؛وتصبح السين في الأمر الثاني على وشك الرحيل وبالتالي إحصاء ما تم وقنوط بادٍ يلمُّ!..

لكن الصور ساحة للمتخيل،عفوية مع تتابع النغم،المهارة في بلورة إيقاع التفعيلة من بحر الكامل "متفاعلن"في أسطر شعرية تكتنز الرمز ببعده الصوري،تولد الأسئلة ببعدها الذاتيّ والجماعيّ،تتحرك في بديع النسق،ترفد الأصالة بمعينٍ ذي طرافة ودفع للأمام..

الدرجة الأصالية "تنامٍ"

أخوكم

المبدع\ وليد صابر شريشر
ما أجمل هذه القراءة المتأنية..
سعدت بهذا التواجد الطيب
أشكرك كثيرا..
بارك الله فيك

قصيدة حملت الشعر الرائق والشعور الوامق والحس الإنساني الجميل.

لا فض فوك!

ودمت بخير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

مَنْ كان يَدْري أنني
سأضلُّ يومًا
في دروبِ التَّهْجِئَةْ؟!

من كان يَدْري أنني
سأَزلُّ في عُمْقِ الودَادِ
لأنهلَ القربَ الشهيَّ
كؤوسَهُ
وأعودُ نحوي ظَامِئَةْ؟![/

حين تضطرب الرؤى، وتنفث القلوب حميم آهاتها حرفا ووجعا
تصير للقصائد هطولات سحر وشجن

هنا قرأت جمال الأداء الشاعرية وانسياب الجرس وألق الحس


تحيتي