من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
الغالية فدوى يومة
في الحقيقة وضعت يدك على قلب النص بل الفكرة واستطعت ان تلاعبي حبات البرد مع مكعبات الجمر في قلب هذا الجو المفعم برائحة الأدخنة واصوات الرصاصات التي ربما يراها الذين كرسوا ارواحهم لتغرس في ساحة المعركة وكأنها زقزقة العصافير وتغريد البلابل ..ومن بقي منهم على العهد يجتر الذكريات ويفتح دفاتره القديمة علها تحمل بعض الاسماء التي لم تسقط بعد من القلب.
العزيزة القريبة من القلب كوني بالقرب دوما حفظك الله أختي .
أخي المبدع المتألق هشام عزاس
لكي تكون مثقفا يجب ان تكون قارئا ولكي تكون قارئا يجب ان تكون مثقفا ..القراءة سابقة لكل أداء وأي الاداء لا يمكن ان يتم باجادة بدون معرفة سابقة وتبقى الفروق الفردية بين الناس حدا فاصلا لتميزهم عن بعضهم وتفاوت قدرتهم على الوصول لهدف محدد , لذا أرى دائما قراءتك تحمل الى النص كفاءتك القرائية وثقافتك الأدبية والاجمل في الامر كله الانسيابية والعفوية مع النصوص مما يجعل الصدق حليفا لكل مرورك .
دمت بكل خير.
[quote=أماني عواد;491569]الرائعة شريفة العلوي
لن يكون بيننا زوربا اخر
, فاما ان اتجاهات السير متعاكسة والمسافات تكبر
فقد سعى زوربا للتخلص من كل ما قد يستعبده حبا
ونمشي باتجاه كل ما يستعبدنا
وان كان هناك زوربا اخر , لم تعد تلك الرصاصات تستعبده
وفي كلتا الحالتين لن يبتر اصبعه
اجدني استفيد من كل مرور لي لنص موقع باسم شريفة العلوي
الأديبة الرائعة أماني عواد
لزوربا في كل زمن زاوية وفي كل ثورة رقصة تفيض من الحلبة ليصل صداها الى أبعد مداها وكلما فقدنا ذلك الثائر انبثق من كف الزمن ما يشبهه أو ربما الحياة هي التي تفرز ما يستفز الذاكرة لاجترار اللحظة العصية التي لم يقو صاحبها على كبتها وبتر وعدا من اصابع العمر ..
غاليتي الاستفادة هي حالة نقتسمها جميعا بتبادل وأنا أكثر من يستفيد من خلال ما يسطرون هنا او هناك ..
لحضورك بهجة في الروح تتغذى على امل مشرق .
دمت بكل خير.
الأستاذة والأخت الفاضلة شريفة العلوي
كنت قد مررت على هذا النص الرائع ..
وحسبت أني ممن وقف مع الأخوة الأفاضل لتحية يراعك على ما أفاض به من سلسبيل الحرف والحكمة..
ها أنا أعود ..للتأكيد على أن حرفك يستحق المرور لقول ما يجب قوله بحق هذا النص الجميل ..
لازلت ايتها الأديبة القديرة من الأدباء القلائل الذين يطلقون لخيال القارىء العنان.
سلمت ..وسلم مدادك ِ..
محبتي
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
العزيزة زهراء المقدسية
كم هو رائع وعميق حضورك لقد حمل الفكرة على كتف النور ورفعها فوق هامة الوعي ..
صدقت بأنه بطلنا لم يبتر اصبعه لأنه لا يستوي الذين يشعرون والذين لا يشعرون ولأن الانسان الذي يملك الشعور وحده يتكبد اعباء ذلك ولا احد يعي ما يحدث وعليه ان يحتفظ بتلك الرصاصات ربما هي كامنة أكثر جدوى من أن يصرفها في زمن الخطأ
تقديري واحترامي.
المبدعة الفذة فاطمة عبدالقادر
ثمة نصوص تحمل في ثناياها عطر الحكمة تنبثق من قراءة النصوص وثمة افكار يصعب ملامستها تأتي بطواعية وتندس في منقار قلم مبدع كقلمك ..وفي كل مرور لك على النص تبهرين الجميع ..وكم عجبتني قراءتك هنا لهذا النص .
دمت مخلصة للمقروء وأمين على الفكرة .
قدامى المناضلين
لحن الحرية الذي تغنية الحياة بينما يموت هو عزلا وقد انغلق على نفسه في كهف الماضي
يفلت منهم أولئك الذي يعودون من ميادين الحلم العظيم الى واقع الباعة والمتاجرين بدماء الشهادة، فينخرطون في اللعبة ويباشرون البيع، بيع كل شي وأي شيء، حتى ذلك الحلم ...
ولكن ...
دعك من زوربا ومما بتر من جسده وما ترك
أيهم الذي يموت فعلا المغلقون على الماضي، أم المنخرطون في الواقع
أثرت شجون أمة يستميتون لبتر ثورتها
دمت بألق غاليتي