العين تبصر والأيادي تعجزُ

أختي الكريمة نهى

أشكر مرورك مرتين و أشكرك على ملاحظتك و التي أعتقد أن الأستاذ خشان أقدر مني عى شرحها و شرح جواز الوقوف على ( يوخز ) ..

أخي الكريم الدكتور جمال

أشكر إطراءك على أبياتي المتواضعة ، و الحق أنني وكما يعرف البعض يمنيٌ غير بعيد عن جو الصحراء و الخيام و أما عبق الماضي فلا أظنك تجده في مكان آخر مثل اليمن على الإطلاق

( متفجز ) لغة في ( متفجس ) و هذا يكثر لدينا في اليمن .. اقصد نطق السين ( زاياً ) و لغاتنا أهل اليمن متنوعة في الحقيقة و منها الكندية المستخدمة إلى الآن في تحويل الكاف إلى شين .. و أحياناً عكس ذلك ..
تحياتي لك أخي الكريم و يمكنك بالطبع مراجعة ( لسان العرب ) مادة ( فجز ) ..

أخي الفاضل ابن حيزان

بالرغم أنني لا أعرف أين حيزان هذه إلا أنني أشكرها بلاداً جاءتنا بك و أحيي مرورك الكريم و تحيتك العبقة راجياً دوام التواصل ..

أخي الكريم سمير العمري

أأجد لديك دواءً لحالة التشبع التي أجبرتني على ركوب قافيةٍ كهذه ؟

أشكرك والله على كريم متابعتك لي رغم قلة تواجدي و تقصيري الشديد ..

أهلا بك يتيم الشعر

لم يجبنا الأستاذ خشان

كم تمنيت أن يشير أحدهم للتصريع في الشعر

هذا البيت من أجمل الأبيات التي أحببت أن أثير لها الإنتباه بسؤال ليطرح كل كيف يرى التصريع ، ولجمال التصريع في الشعر ولكن أحدا لم يفعل .

في نظري
تصريع بيت واحد في القصيدة يضفي عليها جمال ما بعده جمال


قلت لك أخي

تمكنت جدا
جدا

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة يتيم الشعر
ابن بيسان أخي الكريم

حياك الله .. و إن كانت كلمة ( تقويض ) تحمل معنىً بعيداً عن المدح والله أعلم لكن لا بأس ، تشريفك لي في هذه المشاركة المتواضعة يكفيني ..

الاخ الكريم

الشاعر يتيم الشعر

ما كتبته(تقويض)كان خلافا لما عنيتُ.

وانما قصدت مدحا وقصدت ان اقول أن الحرف والقافية أذعنت وانقادت لك

ولكن الكلمة ناقضتني.

دمت مبدعا

تحياتي واعتذاري

المخلص

ابن بيسان

الأخت نهى

يبدو أن الأستاذ خشان يحضِّر في صومعته مفاجأة جديدة فهو عاكف عليها ولم يخرج إلينا منذ فترة طويلة ، نسأل الله لطفه بنا جميعاً ..

التصريع هنا مثل البهار في الطعام و الشيء إذا زاد عن حده انقلب إلى ضده ، و إلا لأصبحنا رجازاً ( الشر برَّه وبعيد )

أشكرك كريم متابعتك

أخي الكريم ابن بيسان

تعرف جيداً أنني لست من أهل هذه الصناعة و إنما أنا فيها كالمتطفل على زاد غيره فاعذرني يا أستاذي الكريم ..

يا سمين الواحة

أظنني شُدهتُ فلم أحيِّك وأشكر لك قراءتتك القصيدة فحياك الله وبياك ، واعذريني على غفلتي