عندما أيقنت ان الراحة في الكلام تأكدت من خطأ يقيني، بيقين أن في الصمت مخرجا لعلل الكلام.
فدوى العزيزة
كان نصك بحثا نازفا وباكيا في عالم الغضب (هل أصمت أم أنفجر,,, )
لو سَكَتّ وكظمت الغيظ أتعب بعدها ؟؟؟؟أرتاح ؟؟؟اندم ؟؟
ولو انفجرت بكلام كحمم البركان أرتاح ,,أندم؟؟ أخسر ,,أنتصر وأشعر بالفخر ؟؟
كل هذة الأمور واردة
أعتقد أن الغضب يخرج الأنسان عن طوره ,,وأعتقد ان كل واحد يتصرف به تقريبا حسب طباعه
وهنيئا لمن يقدر أن يكظم الغيظ ريثما يفكر بالموضوع
ولكن إن أغضبك أي شخص أكثر من ثلاث مرات ,,فلا يجدي هنا الصمت وكظم الغيظ!!! بل يجب أن توّقف هذا عند حده
بيقين أن في الصمت مخرجا لعلل الكلام.
لتخرج هنا كل العلل لا أبالي ,,,إذا ما تأكدت أن هناك من يتحين الفرص لإغضابي ويكررها
جميل ما كتبت أيتها العزيزة
دمت ,,,ودام المداد الجميل
ماسة