لوعة البين

أقول كما قال الآخرون جد ممتازة هذه التحفة يا سمير ..

وكنت أصوب هدفا من صاحبك - إبن زيدون -

لك السلا م أيها الجميل

اخي الحبيب أبا حسام أما انا فلست طما عا اكتفي من هذه الرائعة ب
لَوْلا تَعَلُّـلِ مُشْتَـاقٍ لَمَـا خَفَقَـتْ
فِي القَلْبِ مِنْ خَفْقَةٍ بِالشَّوْقِ تُرْدِيْنَـا
إِنِّي أَمُوْتُ بِهَـذَا البَيْـنِ فَاجْتَهِـدِي
أَنْ لا أَمُوْتَ بَعِيْـدَاً عَـنْ أَرَاضِيْنَـا
لا زِلْتِ أَنْتِ عَدِيْلَ النَّفْسِ فِي مِقَـةٍ
وَلا تَـزَالُ لَـكِ الأَنْفَـاسُ تُدْنِيْـنَـا
حَبِيْبَـةٌ أَسْكَنَـتْ قَلْبِـي وَتَسْكُنُنِـي
وَفِي الشِّغَـافِ أَنَادِيْهَـا فِلِسْطِيْنَـا

لأقول لك رائع هذا وفلسطين تستاهل لكن لا بد ان من طل ب / ت منك ذلك يعز عليك كثيرا وأظنني عرفت من ي/ت كون وإلى أن ألقاك على المسنجر اسجل إعجابي وأقول لا بد ان بينك وبين ابن زيدون قاسما مشتركا وسأقوله لك شخصيا إذا تعهدت لي بجائزة إذا كانت إجابتي صحيحة.

لك من القصيدة ما شئت أخي الكريم ، وأما القصيدة فقد طلبها مني أخ كريم أعتز به وأفخر وقد رد على هذه القصيدة ولو أذن لي أعلنت لك عن اسمه.


تقبل التحية والتقدير

الدكتور الفاضل سمير الذي يحمل في قلبه واحة الوطن أو وطن الواحة
لا عجب أن يعلق أحد على مثل هذه الرائعة بعد فوات كل هذا الوقت
..
أنا أشكرك على صبرتك وقدرتك وهذا الحب الذي أودعته البلد ةوالحرف والكلمة
ولكن كان لي بعض الملحوظات، وفي الحقيقة ليست إلا تافهة أما هذا البح الزاخر
منها يا سيدي..
1- "نشوى" لقد كتبت على ما أعتقد صحيحة، ولكنها نطقت خطأ، فهي من الممنوعات من الصرف لعلة واحدة وهي ألف التأنيث المقصورة، وقد نطقها الاستاذ جمال بالتنوين
2- كلمة "نجوى" كتبت منونة، ولعلها تحمل نفس أسباب الكلمة السالفة من المنع من الصرف
...
في الحقيقة
لم يكن وقتي يستوعب ولا فكري من دهشته وإعجابه يمكنه أن يسافر في ما كان إن كان في القصيدة من سهو.. أو شيء من هذا القبيل أيها الشاعر الرائع
شكر لك على هذه القصيدة
وتقبلني واسع الصدر

قد يخذلني التعبير أستاذي الحبيب سمير .. فيالها من نشوة صبابة و يالها من لوعة بين .. و كلّ ذلك في أجمل النسق و أعطر العبق و أفرد الحلل و التعابير ...
تحية مقدار هذا الإبداع و هذا الشموخ .. و لكأنّي بك لو مضيت لما انتهى بوحك في هذه اللوعة ... و أيّ لوعة
فلسطين ... كلمة تهزّ الوجدان
بارك الله في مواهبك استاذي الحبيب ... تحياتي و كبير اعجابي

بارك الله بك وشكر لك أخي الحبيب شاعر. سعيد بنشوتك بالقصيدة.

وهل ينتهي البوح للوطن الحبيب؟؟

كن بألف خير.


تحياتي

الأخ د سمير

تحبو طفولة أذكاري لوادينا تسبيح فطرة قلب قال آمينا من موقد الفجر شع الفكر يحملني وجدا إلى غاية تجلو مآقينا أرجوحة حركت بالبال أمنيتي تلك الربا صدحت ذكرى تنادينا منها قفطنا ورود الطهر فانتعشت أحلام ماض لتاج الشمس تعلينا بين الروابي طفقنا ـ لا لزلتنا إثما ـ نغطي حروف العشق تخمينا نبتاع ثوب الهنا من زهر فطرتنا ديـْنا ونوفيه عهدا من أمانينا

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
تحياتي للشاعر الكبير
د سمير

لقد علمت بولادة القصيدة حينما ذكرت لي مطلعها يوم جمعتنا على الأخوة والمحبة في الله حواسيبنا ولقد وددت غير مرة أن أطلبها منك على الخاص فخجلت وقلت في نفسي اترك له خيار نشرها من عدمه ولكني كنت أترقبها ولم أدر أنها هي هنا وأن عنوانها "لوعة البين ".
يالها من قصيدة جميلة المبنى عظيمة المعنى ولايزال المرء يردد حين يقرؤها:

"وفي الشغاف أناديها فلسطينا"

اخي الحبيب سمير
كنت اتمنى لو استطيع سماع صوتي والقائي لقصيدتكم الرائعة هنا في المنتدى واحسب ان المشكلة عندي في جهازي فقد سمعتها عند اخي نديم ابي محمد وسهرت وإياه بالأمس واستمعنا لها وشنفنا اسماعنا بها مرات عديدة ..
لله درًّك يا شاعر الحب والوطن على هذه الرائعة التي تخط على جبين الدهر واسأل الله ان يكون القائي المتواضع قد اضاف لمسة ما من الجمال على قصيدتكم التي تعبق بكل نبضات الحب والحنين للوطن وفي الختام حسبي ان الكثيرين من الاحوة والاخوات والزوار لهذا الموقع ربما يتمكنون من سماع الملف الصوتي ..
دمت رائعا ومتألقا ولك تحياتي وسلامي وقبلة على جبينك
اخوكم / جمال حمدان

با إن إلقاءك أضاف لها الكثير والكثير حتى بدت في عيني جميلة بما لم أكن أراها قبل ذلك.

لقد كان لحسك الراقي وأنت تلقيها التأثير الكبير والتزيين الجميل ، فلك مني امتناناً كبيراً وثناء جميلا.


وأحمد الله أن حازت قصيدتي هذه على استحسانك وأنت الأستاذ.



تحياتي

لا زِلْتِ أَنْتِ عَدِيْلَ النَّفْسِ فِي مِقَـةٍ
وَلا تَـزَالُ لَـكِ الأَنْفَـاسُ تُدْنِيْـنَـا
حَبِيْبَـةٌ أَسْكَنَـتْ قَلْبِـي وَتَسْكُنُنِـي
وَفِي الشِّغَـافِ أَنَادِيْهَـا فِلِسْطِيْنَـا
سبحان من جعل البحرين يلتقيان
غايه ماكنت أطمح اليه رائعه بإلقاء ملك
دمتما ودام حبي لكما
ودامت فلسطين بقلوبنا
تحيات
موسى2

بارك الله بك أخي موسى.

وإني والله أفتقدك افتقاد أفياء الواحة لخفة ظلك.

كل عام وأنت بخير.



تحياتي

الله الله
أسعد الله أيامك فضيلة الدكتور سمير
أسجل إعجابي الكبير بالحروف البهية الآسرة

سيدي الدكتور
أود أن أدعم إعجابي بجملة أكتفي بها في ردي على قصيدتك العصماء
" لا يعارض الكبار إلا الكبار "
فاقبل انحنائي أمامك سيدي
بوركت والوطن
تركي عبدالغني

بارك الله بك أخي تركي وحفظك كريماً نقياً.

أما الانحناء فهو لله تعالى ، ولا أقبل منك إلا أن تقف أمامي شامخاً بهامتك الشعرية السامقة.

أفتقدك في الواحة منذ بعض وقت وأرجو أن يكون المانع خيرا.



تحياتي