مـســافـره

مع التحية

مهاجره
نسمة تمر وحائره
قسوة عشق وجراحك تهد الحيل

مسافره ..
حتى الوداع يا الفاتنه
لا تذكريه بيني وبينك في الرحيل

ما يعذرك
قلبي الحنون بمقتله
ما تعذرك عيني لفقدك مستحيل

متعوده
روح لقربك حالمه
لأبعد مدى مقدر اقدم لك دليل

مستغربه
فيني جروح معطره
سكن بها طيفك لهمسات بليل

مستكثره
لحظة قدومك ثانيه
روح يبث حنانها رمش ظليل

محبوبته
قلبي هجرمن طيبته
إشراقته عشق مغيبه الرحيل

يا مسافره .. مسافره .. يا مسافرة
***
**
*
ــــ بقلميـ : عبدالله ابراهيم الفهمي

الأخ عبد الله الفهمي

لاأنكر جمال التعبير الذي حط رحاله بين ثنايا النص..

اجد ان اللغة التعبيرية أشد قربا ً إلى اللهجة المحلية ..وقد تباعد في مواطن عدة عن اللغة العربية الفصحى..

سأترك أمر بقاء النص ..أو نقله إلى مكان آخر للأخوة الأكثر إطلاعا ً بمهمة الاشراف..

سلمت ..حماك الله

محبتي

الأخ عبد الله الفهمي

لاأنكر جمال التعبير الذي حط رحاله بين ثنايا النص..

اجد ان اللغة التعبيرية أشد قربا ً إلى اللهجة المحلية ..وقد تباعد في مواطن عدة عن اللغة العربية الفصحى..

سأترك أمر بقاء النص ..أو نقله إلى مكان آخر للأخوة الأكثر إطلاعا ً بمهمة الاشراف..

سلمت ..حماك الله

محبتي

هلا بك اخي الكريم المشرف القدير

يكفيني وسام ردك المتألق بالصفاء

لا انكر ما ذكرت اعتاده قلمي

لكم النقل أو حتى الحذق

لن يزيد قلمي إلا اصرارا على الكتابة .. ولن يحمل قلبي لكم إلا كل تقدير واحترام

شكري وجل احترامي

الأخ الفاضل عبد الله فهمي

أرجو أن تعلم ..أني فقط أشير الى خاصية النقل الى واحة اخرى تهتم بالشعر المكتوب باللهجة الدارجة كل بلد..

لأني أعلم ان هذه الواحة أي واحة النثر تهتم بتسديد خطى الكتاب باللغة العربية الفصحى تشجيعا ً وتقديرا ً لما يُكتب

تأكد أني ممن يشد على يدك ..ويؤازرك في مسعاك لبلوغ اعلى قمم الجمال والبلاغة الأدبية ..

أنه رأي أخ مُحب لك ولكل قلم واعد بالخير ..

أهلا ً بك في واحة الخير دائما ً..

محبتي ..واحترامي

عشت هنا مع حرفك غدق من الجمال وعذوبة الحرف
ومناجاة عاشق أتعبته الغربة
لكن أجد اللغة هنا امتزجت مابين الفصحى و اللهجة الخليجية
بخلاف ماقرأت لك باقي النصوص هنا في الواحة
دمت مبدعا رائعا
ومرحبا بك في أفياء الواحة
ود وورد منثور

السلام عليكم اخي عبدالله الفهمي
اولا تشرفت ان عانقت حرفك الجميل للمرة الاولى
نص جميل فيه من الشاعرية والتعبير اللطيف ما يجعله جديرا بالثناء
ولكني رايته ميالا نوعا ما الى اللهجة العامية اكثر منه الى الفصحى
دمت مبدعا
مودتي