الركن المنسي

الاخت القديرة فدوى
لقد حل حرفك بين سطوري كبرق ينير في الأفق
فهنا يقف قلمي معي إحتراماً لحضورك
ودي ووردي لكي

الاستاذ الفاضل حسن العطية
حضور ك يغرقني خجلاً
فهنيئا لحروفي هذا الحضور الراقي
لك خالص احترامي

مساء اللوتس غاليتي اماني
هذا بوحي الخاص .. نبض روحي واحساسي ..
احاول ان اجد لحظة سحريه بين لحظات الم والحزن .. وازخرفها مع صديقي القلم واوراقي العتيقة
كل الشكر لنثر فيض حروفك على صفحاتي
يسعدني تواجدك دوما
باقة ورد ملونه لحضورك

الأخت بتول
حتى ونحن نقترب من الموت ستبقى الذكريات بحلوها ومرها
ستبقى مرهما يغطي الجروح أو ينكأها
لاحياة بلا ذكريات

نحن جميعا ننتظر الموت، ولكن... شتان ما بين انتظار مدججا بالألم وانتظار عابث..
الموت والحياة ومابينهما من ترابط جدلي هو مايجعل للحياة معنى واحد اهم معاني الحياة هي الذكريات

الاخ الفاضل راضي الضميري

يسعدني حقا وصدقا ان يبق حرفك معي دائما لانها اضافة لي
حياك الباري وبياك

الاخت الفاضلة ماسة
شكرا ً لما سطره حرفك على أديم متصفحي..
اسعدني مرورك الكريم غاية السعادة..
لحضورك عبق الياسمين

مؤلمة وقاسية صفحة الذكريات ..
حين تكشف عن حزن النفس

الاخ الفاضل محمد ذيب سليمان
أشكرك من الاعماق
على تواجدك العطر
وتعليقك المميز
لك جل الشكر والتقدير

شاعرتنا الهادئة بتول ،


نحن المارون من أمامه
يختار بمزاجية لا قدرة لنا على معرفة كنهها
و لأنه الموت فهو ربيب القدر
و بالتالي فهي أيادي الله
التي تعطي و تأخد ،،

محبة الذات من كره الموت
لكنها حتمية النزول في المحطة الأخيرة
و تبقى أعمالنا الجميلة و الإنسانية خالدة
إلى أن يرث الله الشاعر ،،

نص جميل يستحق العودة
لما يحمله من رسائل ،،

محبتي ،،،


الحمصـــــــي

الاخ الفاضل عبد الرحيم الحمصي
شكرا لحظورك الانيق
وحرفك الدافئ
واطرائك البليغ
دمت في حمى الرحمن

الرائعة بتول الديلمي ..

للموت ظل يسكن الوجوه والأماكن ، نلحظه أحيانا ، يعرف متى سيأتي ولكن نحن من نتربصه ونترقبه ..
الموت لا يخيف ،لكن ما نخشاه هو أعمالنا التي أثقلت أرواحنا ، فبتنا مرعوبين من قدومه ، وخوفنا منه ينسكننا
مع الموتى ونحن أحياء ..

ربما نصك جاء إثر تقلبات نفسية فأتى سوداويا بعض الشيء ..
صورت الموقف بحس الخائف المتشائم لكن بتصوير متقن ..

لك حرف متألق ..
أتمنى أن أرى حروفا ترقص فرحا وطربا في نصوص أخرى ..
عذرا إن لم أكن في رياض هذا الحرف من قبل ..

سأبقى بالقرب دوما ..
تحيتي وصادق الود ..