صور من آيات الله

رائع .. رائع .... رائع!

كأني بالشعر انطلق عنقاء إبداع وألق بعد أن غفا في صدرك الجميل كل هذه السنين!

لله درك أخي الكبير!

ولله در شعرك وشعورك النبيل!

دمت مبدعا محلقا!


تحياتي

أشكرك أيها الحبيب

د. سمير

على هذا الإطراء الجميل والذي جعلني أعتز بما أكتب

وافر التحايا

لافض فوك ياسيدى

موسيقى عازفه واحرف فاتنه

جمال حروفك اذهل الجميع


كتبت لك بميزان حسناتك يامبدع

دمت ودام نبض قلمك وقلبك

لك فائق الاحترام ياابى


ودى لك


نور المصرى

الشاعر القدير / محمد ذيب سليمان
تجولت في حديقة القصيده ، هنا الصور
والمفردات ، والموسيقي ، وروعة البنيان
لك الود إستاذي الشاعر.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين

سيدي الألق محمد ذيب سليمان

تجليات روحانيه طربت لها الارواح

واستكانت لها القلوب وتزلزل لها الوجدان

نعم الحرف نبت من بين اناملك سيدي

أيها السابح في ملكوت الله

لله درك

سطرت نورا على نور

لا املك إلا ان أقول

جزاك الله خيرا سيدي وبارك لنا في قلمك المعطاء

تحياتي وتقديري

الأخ الفاضل محمد ذيب سليمان الموقر
الله الله
روعة البيان بيد فنان
لوحة الوجود تذهل
العيون لنحمد الخالق
المنان
قديم رائع لايموت
تفضل بقبول الشكر والتقدير

هذا قليل من الآيــات أنثرهــا وانظر لنفسك كم من آية فيها يـا صاحـبَ الفِكـر حلِّـق فوق زائلـة سـحقاً لدنيـا ظـلال الشـك تبنيهـا في كلِّ شــاردةٍ منها وواردةٍ تلقى الجَـلالَة في أسمى معانيهـا خير النفـوسِ وبعضُ الفكرِ يشـغلُهـا تهفـو لحـالٍ من الرحمـنِ يُدنيهـــا لله درُّك هـل مـا زلـتَ مُنتظــــراً شــرحـاً ليظهـر أن الله باريهــا ؟؟

أخي الأكبر الشاعر محمد سليمان
هنا رحلت مع الطبيعة في أزهي تصوير بريشة
وشأوا عاليا من الحكمة تبلغنا إياه!
لا فض فوك أستاذا

حفظك الرحمن

لله درُّك هــل مــا زلـــتَ مُنـتـظـراً
شرحاً ليظهر أن الله باريها ؟؟

بل قد عقلت وسبحت الإله هدى
وتابت النفس ربي عن معاصيها

رباه لا تتركَنّا يا كريم على
باب من التيه للأرواح يرديها

آمنت انك مولانا وخالقنا
ولبت الروح يا مولاي باريها


أبدعت شاعرنا الكريم
تحيتي

الله الله
لا فض فووووووك
كنت أظن أنك طويل الباع في الغزل
وها أنت تتربع على منبر الحكمة والموعظة
ولا تناقض في ذلك
فالشاعر شاعر
ولا يشبهك إلا أنت
تحياتي أيها الشيخ الشاعر والأستاذ العاشق

**(( هذي وغيرها الكثير الكثير من الآيات الناطقات بمن براها للخلق وصيّرها دالّة على تفرّده وحكمته وعظمته جلّ جلاله وعم نواله ، بورك القلب وما أفاض من نعم الله عليه ، مع التقدير ))**