قراءة فى مقال مستقبل قريب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تمييز في حرفك غاليتي يجعلني امكث طويلا للتامل ..
سافرت معه الى اعماقي
سافرت معه في عالم الصيحة التي بعقلي
الاخت الودوده
ناريمان
قلائد ورد تشبه ابداعك
طبتِ وطابت بغداد
ودى قبل ردى
نور الجريوى
الأخت الفاضلة ناريمان الشريف الموقرة
لا يسكن الحنين إلا بقلوب كبيرة
ويندفع إلى وعينا لنعيش حالة
الذكرى بنفس المشاعر
نص رائع يحمل من الشعور الإنساني
أجمله وأرقاه وهذا أنت
دمت بحفظ الله ورعايته
شكرا لك ايتها الجميلة الروح
اثرت مكامن الوجع فينا بطريقتك
الموجعة الخفية
آآآآآآه بغداد
(قالوا أنك تسكن معها ، طبعاً ..طبعاً ..
عيناها بيتي وسريري ووسادة رأسي أضلعها
تمحو كل هموم حياتي لو مسَ جبيني إصبعها
هي أجمل من شعر كريم أوكاضم في أحسن لحنِ)
هي بغداد الأبية وطني وشرياني وعشقي الأبدي ، أحبها وأشعر فعلاً أنها روحي .
طوق ياسمين اختي الكريمة ودمتِ بخير ، ورد الله لنا أرواحنا جميعاً
هي سـَافَرَتْ كالعادة .. ولن َتعُودَ علي غيرِ عادةِ .. كالعادةْ .
في غيبوبة الفكر
تسلل الى ذاكرتي عنوة أحد الأصدقاء
وأجبرني على البوح بحبها
فبحت بحبها وأنا في كامل قواي القلبية ....
اتعلمين انها غيبوبة الروح يحمل في طياتهِ شوق الحنين
لوطن الروح وسكناه ..
أي احساس تحملين
لكِ قلب وشوق لقاء ....
أبدعتي ناريمان في كل الاحساس
دمتِ وطن قلب
إيهِ بغدادُ أنتِ زهوُ إبانا
ونرى فيكِ أمَّنا وأبانا
ولنا في الرّصافةِ اليومَ أحلا
مٌ ، وفي الكرخِ كلُ طرْفٍ سبانا
وعلى خَدِّ دجلةٍ كم جلسنا
أتلاشت من ضفّتيه خُطانا
كم طوتنا البلدانُ طولا وعرضاً
لم نجدْ مثلَ جانبيكِ مكانا
إيه .. غدرُ الزمانِ شبَّ بنا في
غربةٍ كي ننساكِ ..هل أنسانا.؟
وأتتنا السّهامُ من كلّ رامٍ
لم نصادفْ من سَهمُهُ أخطانا
يا عَروسَ المِلاحِ تِلْكَ الليالي
لَم يَزَلْ ذِكْرُها يشُدُّ الزَّمانا
هذه شَهرزادُ تلقي حَكايا
تَرَكَتْ شَهْرَيارَها جَذْلانا
هَلْ إذا قُلْتُ في عيونِكِ شِعرًا،
هَلْ يُريدُ الزَّمانُ مِنّي ضَمانا
أخت ناريمان
سعيد بما قرأت هنا من شوق أيقظ في النفس الحنين
تمتعت بنصك وتألمت
لك الود والتحايا سيدتي
ولبغداد المجد والعز
تحياتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري