سؤال: وحشتك ؟؟؟؟

نقية الروح ... بيضاء القلب سيدتي
حرفك رائق جميل يدخل القلب دون استئذان
ألف فلة لجمال حرفك
محبتي واشتياقي لتواجدك

.....................

الرقيقة حد أوراق الورد
دكتورتنا الكبيره نجلاء طمان
تخطيت بها مراحل تؤكد أنها ليست المرة الأولى في العامية

غايه فى الرقه والإحساس غير المنقطع
فجاءت وحدة نفس متصلة
أشبعتها سحرا وجمالا ببساطة متناهية
لم يعد لك حجة
العامية تناديك أيتها الجميلة

هذه شهادة كبيرة منكَ أيها الكبير بحق نصي المتواضع

مازلنا نحاول الإمساك بالقلم !

شكري لمرورٍ في لون قلبكَ النبيل

تقديري

رغم ان الكلمات من قلمك
تخرج بصدق
الا انني لم اقتنع انها اول محاولة
بل هي الالف ربما المليون
ورغم اني لست........... متخصصا ....... ولكن كلمة محاولة تطلق علي الشيء الذي لم يصل حد النضج الفني.. في الادب
ولكن هنا ....... نقول درة ...... واذا ركبنا في الرد قارب العامية ابو شراع دافي
حنقول ملبساية
اغنية مش محتاجة ملحن ولا مغني
دي عاوز واحد شاعر يتللذذ بيها في ساعة صفا
بالمناسبة صفا خد الساعة بتاعته....... فانا حقراها في ساعة فضا... وتبقي مصيبة لو عايز فضا يقرا في نفس الوقت....... حيضطر يقراها في ساعة رضا
عند حضرتك وقت علشان نكمل.................. فقط دعابة ... لانني لم اراك الي في مخيلتي رصينة متزنة ..
مبتسمة في اغلب الاحيان
شكرا للتواضع قبل الشعر
خالد الهـــــــــــــــــواري

والله يا أخي الفاضل مروركَ يثقلني من شدة وطأته على قلمي , فيرتبك القلم بشدة, فأي رد لن يفي مروركَ حقه.

فتقبل مني كل شكرٍ وتقدير

أوقفني ببابها العنوان

وأعجبتني كمحاولة أولى ...
أفلت الوزن من بين السطور ولم يفلت الجمال

تحيتي

دمت بخير

شعر فاتن بحرف راقي وجرس يرن جزالة وسبكا
همس برقة الورد ومذاق الشهد ارتشفنا عذوبته من كؤوس البوح
فأثرى الذائقة والروح
أبدعت ولامست المشاعر بأناقة واقتدار.
دام لقلبك البهاء.