ومضات ماسة 78

الأستاذة القديرة فاطمة عبد القادر


قبسات من نور حرفك ..زاحمت الماس في إلتماع البريق..

رائع ..ماسة ..

سلمت ..وسلم مدادك ِ


محبتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا لمرورك الزاهر أخي ثائر الحيالي
أضاءت صفحتنا المتواضعة من وهج كلماتك الرائعة
سلمت لنا وللواحة
شكرا لك
ماسة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرائعة جداااااا ماسة العزيزة
سأمكث هنا كثيرا فقد وجدتني فيها..
ليتنا نعرف دواتنا قبل فوات الأوان
محبتي لك وتقديري [/quote]



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اشكرك كثيرا يا عزيزتي فدوى
دائما تمرّين بنا ماطرة عطرة
الحياة يا فدوى مدرسة كبرى
ومن مطباتها الكثيرة نتعلم الدروس
ونتعلم كيف نعرف ذواتنا
أطال الله عمرك بكل خير,,, وستستغربين كيف ستظلين تتعلمي من الحياة إلى النهاية
كوني فدوى بكل خير
تقديري واحترامي وألف تحية
ماسة

وفي تكة كنا

وفي تكة لا نكون
وستضحك علينا الماكرة
إن لحقنا بها
وتهنا عن ذواتنا

الماسة فاطمة
دعيني أهمس لك بشئ
تعجبينني ...

دمت بحفظ الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

شكرا لك أيتها المقدسية الزهراء
زيارتك شرف لنا كبير
نعم في تكّة منها كنّا
وفي تكّتة منها سنغادر
ومصيبة كبرى لو نسينا أننا سنغادر
أنا أشكرك على همستك اللطيفة
إنه إعجاب متبادل وحق الله
دمت جميلة سخية رائعة أيتها الصديقة الحبيبة زهراء
ماسة

الأديبة الفاضلة ...
أستاذة فاطمة ...
نصٌُ باذخٌ سيدتي ...
ثقافتكِ جمّة ...
أعجبتني ...
رضا الجنيدي
ماسة

الرائعه فاطمه
متجدده دوما
وماساتك بأفكار نيره
تقديري لمدادك
تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اشكرك جزيل الشكر أيها الأديب الرائع عبد الرحمن الكرد
دائما تضيء علينا بأنوارك
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ماسة

الأديبة الرائعة فاطمة عبدالقادر

في صفحتك يجد القارئ ضالته ويعثر على ذاته وربما يجد تجربته التي لم تتكون بعد نتوءات ملامحها قيد اللحظة واضحة وضوح الشمس ساطعة دون أن تحتجب في شرايين التردد .
وفي روح هذا النص الذي يقرأ بيانات خريطة الساعة حيث وضع الدقائق والثواني كأنهما أنهار جارية لا يمكن ان توقفها سدود احلامنا لتروي بها الأماني ..

في لحظة الانتظار نخالف انفسنا إذ نتهم الساعة بالتباطئ والتواطئ مع عوامل التجمد والركود وفي حالة انجاز عمل ما نود لو نلجم حصان الوقت في عمود حظيرة لحظة الذروة كي تمهلنا الساعة ساعة اخرى حتى ننجز ما نود انجازه .

وفي النهاية فالساعة تستهلك بكرة اعمارنا خيطا خيطا ..
عزيزتي الغالية يسعدني المرور على صفحاتك الخضراء.
دمت بكل خير.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اشكرك عزيزتي شريفة العلوي على هذا الرد الغني السخي
معك كل الحق
في لحظة الإنتظار, نتمنى أن يطير الوقت طيرانا,, متجاهلين أننا نخسر أثمن ما لدينا والذي لا يعوّضه شيء
وفي أوقات أخرى, نتمسك به كي لا يذهب,, ولكنه يطير بسرعة البرق
وفي النهاية,, كله عمرنا!! فالحمد لله أننا لا ندري كم عدد سنينه,, ولو كنا ندري,, سنتصرف بشكل آخر من غير شك,, ولكن ربما كان أسوأ بكثير !!
تحياتي من القلب ايتها العزيزة شريفة
ألف شكر
ماسة

الماسة الحبيبة ...
رفقاً بنا فالمداد يرتشف من عطره الكلمات
كم أنتِ رائعة سيدتي
تنثرين بفكر راقي ألق نحن بحاجة إليه
كتبتِ فأبدعتِ ياسيدة الحرف
تحية تليق واكثر

في قلبِِ قلبك ، في عمقِ ذاتك ، في قاعِ دماغك ، هناك شخصٌ قابعٌ يأكلُ معك ، يشربُ معك ، يتنفّسُ معك ، لكنّك لا تعرفه !! و سوف تترنّحُ من الدهشةِ عندما تراه !! أو تسمع صوته !! و سوف يُغمى عليك إذا ما عرفتَ أنّه / أنت .

رائعة جدا هذه المقطوعة النثرية البديعة ، و هذه القدرة على تحفيز الذهن ، و استشعار الحواس ، لتتبعَ الكف في حركتها ، حتى تستيقظ فجأة على صفعة ألم جميل / أقول جميل ، لأنه تركَ في ذاتي انطباعا جميل !!

دمت مشرقة دوما ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

[quote=أماني عواد;499711]فاطمة عبد القادر

الروعة لا تكمن في كل ومضة فحسب
بل تتجاوزها الى ذلك التعاقب المتناسق يبنها لحمكة تختبئ قي صدر كل قارئ

فمن الزمن الى الوقت فالذات. ترتيبا تنازليا يحوي أكبره أصغرا منه
قد يليه وقد لا يليه
الى ذلك الخوف الذي يترتب تصاعديا . فالذات اكثر ما يخيفنا
والوقت اكثر ما يخيف الذات فهو طريقها للفناء. والوقت يخشى تقلب الزمن

قد تكون الفكرة اعلى واسمى مما توصلت اليه . رغم اني قد حددتها بمجال ضيق لا تتسع لفضاء النص

سأبقى بانتظار ومضات أخرى, أثمن من الماس
تحية من الاعماق لهذا العمق

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عزيزتي الغالية جدا أماني عواد
ألف شكر لك على هذا التفاعل العظيم مع نصنا
مررت وبيدك شعلة كبرى فأنارت المكان بالضوء الطبيعي الدافئ
نعم يا صديقتي الذات أكثر ما تخيفنا لأنها تخرج عن السيطرة أحيانا
والوقت أكثر ما يخيفها لأنه يجرفها معه دائما إلى الهاوية
والوقت يخاف تقلبات الزمن
والزمن لا يهتم لأحد
وهكذا تظل الدوائر تدور وتدور ,,حتى يلفظ الإنسان رمقه الأخير,,
أطال الله عمرك بكل خير وسرور
ماسة

وتمضي بنا الساعات ....وتمضي بنا الايام ....وتمضي بنا الحياة بفصولها الاربع

تتبدل احوالنا من فصل الى فصل....... ومن ساعة الى ساعة ....راغبين في الوصول الى السعادة

طرح مميز من قلم مميز.....تحياتي لك ماسه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكرك أيها العزيز الفاضل عبد الله المحمدي لزيارتك الكريمة ,وتفاعلك مع النص
نعم أخي,,, تمضي بنا الحياة ولا ندري إلى أين ,,,يشعر الإنسان أحيانا بالفزع من هرولتها الدائبة ليل نهار ,وكل يوم تتبدك فينا أشياء وأشياء
أما السعادة فلا أراها إلا في الإيمان بالله وراحة الضمير ,,ومن يفقد سعادته بهذين العنصرين فلا سعادة له البتة
الميزة في قراءتك أخي,,, شكرا جزيلا لك
ماسة