بريق إنجاب الذكور وكراهية الإناث، لم يفرق بين غني وفقير، ولا بين أمي ومتعلم، فالكثير يفرح بإنجاب الولد ويحزن لإنجاب البنت -
المشكلة متعلقة بالعديد من الموروثات الاجتماعية وبقايا العادات الجاهلية، حتى إن المرأة ذاتها تجد نفسها في كثير من الأحيان
أسيرة هذه الموروثات، لدرجة أنها لا تشعر بأنوثتها الكاملة إلا بإنجاب الذكر
الذرية هبة من الله تعالى، وحذر الإسلام من كره إنجاب البنات، وعدم الاستبشار بولادتهن، بل إنه جعل لحسن تربيتهن
والقيام على أمرهن ثواباً عظيماً لا يعدله ثواب آخر متعلق بتربية الأولاد، حيث ذكر صل الله عليه وسلم
أن من أحسن إليهن كن له ستراً من النار .
موضوع هام وقصة قوية فشكرا لك.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي