ثقوب سوداء

بينما كان يحدّثه عن الأخلاق، والاستقامة، والأمانة كسبيل لنهضة الأمّة ؛ فجأة دبّ حراك غير عادي من حولهما ... صراخ وعويل وشتائم... ثمّ سمع صوتًا يعرفه حقّ المعرفة كأنّّه يستغيث، فيما كان آخر يتوعّده كأنّه صوت الجالس أمامه... لم تمض لحظات حتّى أحيا البسوس من جديد ...

نعم يا صديقي ..
فالكارثة تكون مفجعة حينما تكون الهوة بهذا الحجم بين النظرية والتطبيق في أوساط الثقافة والمحسوبين عليها ..
تقبل مروري على نصك أقرنه بالدعاء بأن يخلصنا الله من الداء ويلهمنا الدواء ..
مودتي وتقديري .

صدقت اخي راضي الضميري
هذا التناقض الذي يتملكنا بين القول والفعل 00 فكل واحد منا تسكن في داخله روح البداوة ( على حد تعبير الدكتور علي الوردي )الشجاعة في اليد وحب الغزوات
فمهما وصلنا من ثقافة فان في داخل كل منا بدوى تواق الى الغزو
اما العقل عندنا معطل واستماع الرائ الاخرمفقود00000 مع التحية

نعم يا صديقي ..
فالكارثة تكون مفجعة حينما تكون الهوة بهذا الحجم بين النظرية والتطبيق في أوساط الثقافة والمحسوبين عليها ..
تقبل مروري على نصك أقرنه بالدعاء بأن يخلصنا الله من الداء ويلهمنا الدواء ..
مودتي وتقديري .

صدقت يا صديقي النظريات كثيرة والتطبيق معدوم، والهوة كبيرة جدًا لكن من يملك رؤية ثاقبة كرؤيتك بإمكانه أن يفرق بين الغث والسمين

نسأل الله العفو والعافية

شكرًا لك صديقي العزيز

تقديري واحترامي

استاذ راضي نص فلسفي بامتياز يكشف بضوئه المبهر الثقوب القاتلة في افكارنا
كعادتك مازلت تعمل حثيثا دون كلل وتنكا الجرح عل صرخات الالم توقظ النائمين
مع خالص مودتي وفائق تقديري

ربما هي طبيعة النفس البشرية، حتى اولئك الذين يصدقون أنهم يؤمنون بما يقولون، تظل حقيقة ايمانهم موضع تساؤل ما لم يتعرضوا للاختبار، عندما توضع مبادؤهم ومُثُلهم تلك على محك التعارض مع مصالحهم أو تعرضهم ومن يعنيهم للإيذاء أو الخسارة ...
وحدهم العظماء يجتازون ذلك الإختبار كبارا كما دخلوه..
جميل هذا التكثيف أديبنا راضي الضميري

دمت متألقا

صدقت اخي راضي الضميري
هذا التناقض الذي يتملكنا بين القول والفعل 00 فكل واحد منا تسكن في داخله روح البداوة ( على حد تعبير الدكتور علي الوردي )الشجاعة في اليد وحب الغزوات
فمهما وصلنا من ثقافة فان في داخل كل منا بدوى تواق الى الغزو
اما العقل عندنا معطل واستماع الرائ الاخرمفقود00000 مع التحية

التناقضات تأكل واقعنا كله. وما نسمعه كثير ، أما التطبيق على أرض الواقع ..فحدثي ولا حرج..

والاختلاف في الرأي هذه الأيام صورة طبق الأصل عن جاهليتنا الأولى..

لك كل أزهار الشرق مع أجمل تصاميم الفوتوشوب- رغم أن الفوتوشوب عندي لا يعمل - مع دعوات صادقة بأن يكون صباحك مشرق دائمًا.

كوني بخير أختنا الفاضلة .

تقديري واحترامي

لا أدري لماذا نحن هكذا
منطرون محترفون عندما لا نكون طرفا
أما إن كنا أحد الأطراف فالعياذ بالله ...
ننسى أننا كنا دعاة للأخلاق والصبر والتسامح
أصلحنا الله

قصيرة وجميلة أستاذ راضي ..

بين النظرية والتطبيق بون شاسع ... خصوصاً لدينا نحن العرب ..

تقبل مروري

استاذ راضي نص فلسفي بامتياز يكشف بضوئه المبهر الثقوب القاتلة في افكارنا
كعادتك مازلت تعمل حثيثا دون كلل وتنكا الجرح عل صرخات الالم توقظ النائمين
مع خالص مودتي وفائق تقديري

أستاذي الأديب سمير خليفة

رغم أنّ الواقع لا يحتاج إلى توضيح فهو واضح وضوح الشمس، إلّا أنّنا نكتب ومن باب " وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين" فلعلّ بعض النّاس تنزاح من أمام أعينهم تلك الغشاوة التي طمست ملامح صدقهم وجديتهم في تعاملهم مع الأمور ورؤيتها على حقيقتها كما هي ومن دون مساحيق تجميل وتلك الديكورات التي صنعها سين أو صاد من النّاس كي تخفي ملامحهم القبيحة.

شكرًا لك أستاذي على هذا المرور الكريم.

بارك الله بك

تقديري واحترامي