** الديوان الوحيد ** ق .ق. ج

قصة جميلة، كسرتْ تقنية الحلم المستهلكة، وجاءت بحلم من نوع آخر.. وربما جنون..

تحياتي.

بعد قراءات متعددة للقصة قادتني خيوط تأويلي إلى عدة مقاصد :
1- هذا الأديب كما يتضح من مجموع النص يملك ديوانًا واحدًا يجتره منذ سنين قد تكون إشارةً لاجترار التاريخ والذكريات والمعجبين
2- رؤيته اليوم أو تحديد الرؤيا قد تفيد لواقع أنه اليوم بلا جمهور وهاهو يركز في الذاكرة على أقرب الناس والذين حتى هم لم يعودوا في صف المبالين
3- هذا الازدراء من حارس يوحي لي بالانتقاص من الأدب والأديب مما قد يوحي بالتذمر مما آل إليه حال الأدب اليوم
ربما يكون هناك نقاط أخرى تستحق التدقيق ولكني أكتفي بهذا
يكفيها فخرًا هذه القصة الرائعة أنها فتحت كل هذه الأبواب للتأويل والمعالجة ... فضلًا عن أنها كُتبت بقلم باهرٍ شاعرٍ أنيق
مودتي وإعجابي وتقديري كما تعرفين

السلام عليكم ورحمة الله

شاعرتنا واستاذتنا

لم لم يتواجد الحلم والامل بدخلنا لن نبدع ولن نتطور

سلاسه ومعني وهدف

سلم الفكر وحفظ القلم

تقبلي مروري وتحيتي

هو الواقع يسلط سيفه على رقبة الحلم فيرديه قتيلا ويقتلنا معه

حقق الله أحلامك وأمانيك عزيزتي نادية

ودمت بكل الألق

سعيد بمعانقة هذا النص من جديد هنا.. إنه نص يعتمد تفنية الحلم المُستهلكة، لكنه هنا حلم يقظة لشاعر مغمور لا يعرفه أحد.. والمفارقة الجميلة على مستوى المضمون هي عندما يكتشف القارئ أن الجمهور والتصفيق لا يوجدان إلا في مخيلة الشاعر الذي لا يملك إلا ديوانا واحدا بدون جمهور..
إن ثنائية الديوان والجمهور تحيلنا إلى أزمة الطبع والقراءة في العالم العربي.. كما يمكن أن يحيلنا تصرف الحارس نحوه إلى أن الديوان الوحيد الذي يملكه "الشاعر" ليس في الحقيقة سوى جنونه..

إنها قصيصة رائعة..

أحييكِ.

جميل ...
نص قصي جميل يحمل فكرة عميقة ورسما للمشهد موفقا ومؤثرا
أثارت شجونا وذكريات لمواقف عاشها بعضنا وعايشها بعضنا

=======

أشكر لك مرورك .
بوركت.

قصة جميلة، كسرتْ تقنية الحلم المستهلكة، وجاءت بحلم من نوع آخر.. وربما جنون..

تحياتي.

=======

نعم ، قد يكون

يسعدني أن أجد توقيع قاص بارع ، و يسعدني أكثر

أن يجد فيما كتبت خيرا .

الأديب محمد النعمة بيروك

دمت و حضورك .

بعد قراءات متعددة للقصة قادتني خيوط تأويلي إلى عدة مقاصد :
1- هذا الأديب كما يتضح من مجموع النص يملك ديوانًا واحدًا يجتره منذ سنين قد تكون إشارةً لاجترار التاريخ والذكريات والمعجبين
2- رؤيته اليوم أو تحديد الرؤيا قد تفيد لواقع أنه اليوم بلا جمهور وهاهو يركز في الذاكرة على أقرب الناس والذين حتى هم لم يعودوا في صف المبالين
3- هذا الازدراء من حارس يوحي لي بالانتقاص من الأدب والأديب مما قد يوحي بالتذمر مما آل إليه حال الأدب اليوم
ربما يكون هناك نقاط أخرى تستحق التدقيق ولكني أكتفي بهذا
يكفيها فخرًا هذه القصة الرائعة أنها فتحت كل هذه الأبواب للتأويل والمعالجة ... فضلًا عن أنها كُتبت بقلم باهرٍ شاعرٍ أنيق
مودتي وإعجابي وتقديري كما تعرفين

==========

كل ما تفضلت بذكره هو إثراء لفكرة النص ،

و إطلاق لمجالات تأويل أحداثها .

أخي الأديب وليد عارف الرشيد ،

كل الشكر لدفعك المتواصل لقلمي ،

بارك الله فيك .

السلام عليكم ورحمة الله
شاعرتنا واستاذتنا
لم لم يتواجد الحلم والامل بدخلنا لن نبدع ولن نتطور
سلاسه ومعني وهدف
سلم الفكر وحفظ القلم
تقبلي مروري وتحيتي

======

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ،

الأديب و المفكر عايد راشد أحمد

سعيدة جدا و ممتنة لرأيك الذي أقدّره كثيرا .

دمت في حفظ الله تعالى .

قصة معبرة وهادفة وتشرح الصورة من عدة جوانب.

هناك من يحقق المجد بالحلم لا أكثر ويحسب أنه بلغه بمجرد تخيله.

وهناك من تظلمه الظروف فيجد في الحلم متنفسا.

وهناك من يخدع نفسه فلا الديوان ديوان ولا الأحلام إلا أوهام ، وحينها يكون ممن يحكم لنفسه وهذا من السفاهة غالبا.

أشكر لك ما قرأت!


تحياتي