تكثيف جميل لحلم اليقظة
و عنوان أكثر من مناسب
أحييكِ على افختيار أيتها الكاتبة
تحياتى
و
إلى لقاء
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تكثيف جميل لحلم اليقظة
و عنوان أكثر من مناسب
أحييكِ على افختيار أيتها الكاتبة
تحياتى
و
إلى لقاء
الأخت الغالية المبدعة / نادية بو غرارة
اسلوبك أكثر من رائع وقلمك دوماً ينزف حكمة ويقصد هدفاً .
سرد جميل وحبكة رائعة وقصة تحاكي واقعاً معاشاً وحلماً بالنجاح
لكن علينا أن لاتكون أحلامنا أكبر منا حتى نستطيع تحقيقها .
تقبلي مروري وتحيتي ودام الخير والنورعامراً بقلبك.
أختي المبدعة ناديه
ظننت أنني أمام قصة عادية
بطلها شاعر ينشد لجمهوره المعجب
و لكن الحارس غير اتجاه القصة
هنا كانت المفاجأة
التي فتحت أبواب التأويل
***
نص رائع ، عميق الأغوار
ينبه إلى مشكلة مزمنة
طالما عانى منها سيئو الحظ
من الأدباء
***
دمت و دام تألقك
نزار
هذه من القصص التي مررت بها أكثر من مرة ، وبحثت اليوم عن مشاركتي ولما لم أجدها تذكرت أنني لم أعلق عليها ربما لحيرتي فيها حينذاك .
لا شك أن القصة تطرح موضوعا فيه من التفرد الشيء الكثير .
أعجبني النص كما جاء أول مرة سواء أفسر كحلم يقظة أو استرجاع لذكرى
"قبل أن يراك أحد" كانت مفتاحا مهما لفهم القصة .
لك أوفر التقدير أختي نادية
تحيتي لك
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
رغم إنى قد أتيت متأخرة فقال من سبقونىكل ما يمكن أن يقال
إلا إنى أحببت أن أسجل أعجابى بنص قصصى جميل , ورغم أنها
ق .ص . ج ألا إنها متكاملة الأركان وذات مضمون وتجعلنا نعمل
الفكر لنغوص فى النص ثم ننطلق فى فضاء التأويل دون أن تغرقنا
فى رمزية تجعلنا نتوه بحثا .
تحية من قلم جديد .. لقلم عريق وفكر عميق ..
دمت بكل خير وألق .
-------------
أختي الفاضلة ، الأستاذة نادية
أسعد الله أوقاتك بزّاف ههه
لا تزال تُستخرج - بين الفينة والأخرى - داناتٌ رائعة قديمة من واحة الخير ..
قصّة شاعر بائس حالم .. لايملك أن يبعث ديوانه حياً ، ولا أن يبثّ من روح فنه بين الناس !
كم قرأنا عن أدباء كبار غُمروا في حياتهم ، بل قُبروا ، ولم يعرف بهم أحد ، حتى إذا قُدر لفنهم أن يبعثه ( غني )
صاروا أعلاماً .. وهم في القبور !
فكرة موجعة سُردت بأسلوب أدبيّ شائق ، وتمثّل التشويق في تقديم الحلم على الواقع ، فكانت الومضة القويّة !
تحياتي وتقديري دائماً
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا