قراءة عَبَثيّةٌ للنّص ـ تركي عبد الغني

الأخ الفاضل تركي عبد الغني الموقر
دام لك الألق فاضلي
جميل البوح دائما
دمت بخير

قصيدة أخذتنا بمجملها في تغريب لذيذ في تعاطيه مع المفردة والمعنى
درة جديدة تضاف إلى عقد قصائدك المتنوع
مرحى أيها الشاعر الأنيق
بوركت والقلم

أخي الكريم

تركي

لا أدري كم يحتاجني الوقت لأغادر المكان ....

شكرا لك

الْفاتِحَهْ

وَرَجَعْتُ أشْكو طولَهُ قِصَراً

وَأَعَدتُ مَنْحوسي إلى نَحْسي

وَعَجِبْتُ مِمّا دارَ في صَخَبٍ

بَيْني وَبَيْنَ الغَيْبِ في هَمْسِ

وَحَبَسْتُ نَفْسي في غَياهِبِها

فَعَرَفْتُ أنَّ السِّرَّ في حَبسي

أيُّ شعر هذا

وأيّ تحليق في لغة تسامت

ما قرأتها في يومي ولا أمسي

رائع أخي وأكثر

ولا أظنك ( تركي ) هنا

بل عربيا أصيلا

مكتوب على جبعته

" ضاد "

بوركتَ

.

هذه القصيدة ابتلاء

تعييني كلما مررت بها فأنكر معرفتي بالأبجديّة

فيها من البلاغة حداً يصيب بالصدمة..

لله درّك ألفا

تقديري أيّها القدير

تركي ايها الشاعر الجميل

رشفت من كأس الشعر في دوحتك ولن ارتوي سأرتشف كلما استبد بي الظمأ الى كأس ندية

ورشفت ما ذوّبتَ في إدةٍ كي لا تفوت عذوبة الكأس

لك مني اجمل تحية

.
.
.
.
أستاذ مصطفى
لك ما تشاء من عبارات الشكر على مرورك البهي

وتحية ممدودة امتداد الأرض
على كلماتك الندية

وبوركت ولوطن

قرأت نصًا مختلفًا مميزًا في جلّ تفاصيله

ولن يضيف ثنائي شيئًا لبهائه

أهنؤك شاعرنا وأبارك لك

.

الشاعر المبدع تركي عبد الغني
قصيدة حريٌّ أن تُعدَّ من الروائع في بابها
فقد جاءت على ضرب رائق من السلاسة
وعلى ضرب رائع من الفخامة
فاسمح لي أيها الشاعر أن أُجيل طرف الفكر حالمًا في رصانتها
وأمتع النفس في سبر غورها الأصيل على مهل
دمت مبدعا ألقا وبورك نبضك الشاعري الفريد
تحياتي

.
.
.
أستاذ محمود حمادي

لك الشكر على التشريف

تاركا مع شكري كل الاحترام

وباقات الورد

وبوركت والوطن

هذه فلسفة شعرية
مفادها كما فهمت هو " السر في حبسي"

شكرا لك اخي

بوركت

تركي حروفك أنجم الأمسِ وإذا أتى الأصباح كالشّمسِ

أخي تركي عبد الغني تحاياي

.
.
الشكر الكثير
والتحية