رجْعُ الحنين

	مازلتُ أبحثُ في دنيايَ عن حُلُمٍ أرقى بهِ سدرةً معراجُها الأملُ آهاتُ مشتاقةٍ بالرُّوحِ أعزفُها يموجُ فيها ضياءٌ بالرؤى ثمِلُ زُهرُ الأماني هوى نبضي وأوردتي فاضتْ بكأسِ الصّبا من لهفِها المُقلُ يشفُّ وجدي بمرآةٍ بها اتَّقدتْ عيونُ قلبٍ سبَاها الدَّمعُ والوجلُ إذا نظرتُ إلى الآفاقِ يُسمعُني لحونَها الرَّجعُ بالتحنانِ يَنغزلُ والغيمُ من رقةٍ يُلقي وشاحَ شذا بالجلِّنارِ على الأكوانِ ينسدلُ يشدُّ أزري بأنفاسِ معطَّرةٍ في فوحِها العمْرُ يحلو رُغمَ مَنْ عذلوا دربانِ قد مُهدا فاحترتُ أيّهما ألقى بهِ صحبةً ما مسَّهمْ خَبلُ هذا طريقُ دُنا تُغري مفاتنُهُا طهرَ القلوبِ بيومٍ فيه ما عقلوا وذا طريقُ هدىً فيهِ المسيرُ شقا إلا على عاقلٍ للهِ يمتثلُ ركنٌ من القلبِ مشغولٌ بأوبتِهِ ميزابُهُ الحبُّ مسكوبٌ به العسلُ يشعُّ نورًا فيمحو ليلَ باصرتي وتشرقُ الشَّمسُ في أضوائِها الأملُ بلا اختيارٍ مضى بي حيثما نفحتْ مباخرُ الخيرِ يُزجي عِلْمَها الرُّسلُ شعر زاهية بنت البحر 4:42 AM 3/18/2010

الحبيبة زاهية الزهية الزاهية ..

لا فض فوك ولا فلح من عذلوك ..
كم هي رائعة هذه النبضات الروحانية التي تشع نورا وتلقي بالنفس نفحات السكينة ..
دربان احترت أيهماى أختار فاخترت ما يجمع بالنقاء قلوبا علىى حب الله ..
كم اشتقت لك ولحرفك الوضيء ..

باقات من النرجس وزهر الربيع وكل الود والحب في الله .
دمت بخير وألق أيتها الأديبة الشاعرة السامقة .

هذا شعر جميل جمال أدبك وعلمك الغزير.

هنا يطيب المقام لكل باحث عن جمال الكلمة ومعانيها الرائعة.

بارك الله بك شاعرتنا الكبيرة

تقبلي تقديري واحترامي

الله الله
أستاذتي الشاعرة المتألقة\ زاهية
ما أجمل هذا الدرب الذي لايحيد عن الاستقامة برهة!
وما أجمل هذا النقاء
دمتِ مبدعة

تحيتي لك
أميرة عمارة

شعر رائع وشعور راق

الراقية زاهية
هذا شعر جميل وحرف جليل
دمت ونبض يُثمِلُ الندى
تحيتي لك

يا للنهى تتسامى في لواعجها = طهرا تؤوب الى المولى وتبتهل
تشدو بلحن عفافٍ في تضرعها = تحيا القلوب بذكر الله تتصل
يا ربة النغم المغزول أحرفه = في روعة بقصيد زانه الوجل

الشاعرة الباهرة الحضور زاهية بنت البحر
يعانق نبض حرفك اختلاجات الروح فتسموا به ويسموا بها

دمت سيدتي مشرقة متألقة

مازالتْ نجومك زاهية

وقد أبدعت في قصيدتك الرائعة

وأنا أسجل إعجابي بها

ودمتي بخير

لك الحروف على هاماتها وقفت تزجي القريض لمن بالطهر تبتهل تعدو إليك وفي أفنانها جذل تغدو خميلاً بمسكٍ منك تكتحل هنيت أُختاه ألحاناً مطهرة يهوي لها القلب والآداب تمتثل دربانِ قـد مُهـدا فاحتـرتُ أيّهمـا ألقى بهِ صحبـةً مـا مسَّهـمْ خَبـلُ هذا طريـقُ دُنـا تُغـري مفاتنُهُـا طهرَ القلوبِ بيومٍ فيـه مـا عقلـوا وذا طريقُ هدىً فيهِ المسيـرُ شقـاإلا عـلـى عـاقـلٍ للهِ يمـتـثـلُ

جعلها الله في ميزان حسناتك
دمت ودام لك الألق

ركنٌ مـن القلـبِ مشغـولٌ بأوبتِـهِميزابُهُ الحبُّ مسكـوبٌ بـه العسـلُ

يشعُّ نورًا فيمحـو ليـلَ باصرتـيوتشرقُ الشَّمسُ في أضوائِها الأمـلُ

حروفك رائعة

دمتِ مبدعة