.. امرأة البوح / امرأة الفصول ..

حين تصرخ الحروف، تتمازج ألوان الفصول بمعاني الكلمات، وقد يحمل السطر الواحد ألف صرخة وما بين السطر والسطر ألف معنى ومعنى...

وفائي.. قرأتك للمرة الثانية هنا لأجدك أديبة أبت إلا أن يرسم مدادها الكلم ألوان طيف لكل الفصول..

دمت أديبة يستحق لحرفها القراءة يقينا بأن لا زال هناك من يكتب للحرف مدركا أنه سيد المواقف والفصول..

غاليتي وفاء وأنا اطالع سطورك في انبهار تخيلت أنني

لو لم اكن امراة لتمنيت أن أكون حتى تتغزل بي حروفك وتصفني بكل هذ الجمال

فكم أنا فخورة أنني امراة وكل ما عبرت به حروفك ربما يكون لي منه نصيب

شكرا لك ولحروفك ولجمال ما نثرته هنا

دمت بالف خير وسعادة

اختي الأديبة القديرة / وفاء خضر
السلام عليكم

أراك كعادتك مجددة مبتكرة
عمبقة تحفرين حروفك في الذاكرة
فلا تنمحي أبداً

دمت متالقة

الرائعه وفاء
يا لهذا الحرف الباذخ ياسيدة البوح
حرف ينثال على البياض فيزركشه بخمائل
الدرر والمعان
تحياتي

إياك أن تعاند امرأة تستفزها الفصول الأربعة ،
إياك أن تتعجب لفعلها ،
إياك .......
أستاذتي الغالية/ وفاء شوكت خضر
نصكِ يستصرخ القلب ،
لكن الكلمات تعجز عن الرد،
سعدت كوني أول من يحلق في فضاء نصكِ المتلألأ .
ودي ،
وخالص تحياتي

الغالية شيماء ..
كم أسعدتني كونك أول من عانق حرفي الفقير الذي ارتجف على سطور البوح خجلا ..

أشكر لك كلماتك وإطراؤك الرقيق وعلى طلتك الأجمل من البددر ..


كوني دوما بخير ..
ودي ومحبتي في الله .

الكبيرة / وفاء
للحرف أهله فعلا
بديعة كلماتك
بديع تقرير الصفة التشريحية هذا ، دقيق للغاية .
يؤكد على تلك المساحات الهلامية التائهة أحيانا ، بل كثيرا .
تموجات ، تقلبات .
مبررات من طيف له بهاء لا يخلو في ذات الوقت من تمرير لأمور بعينها .
لتنطلق امرأة البرارى تقودها الفصول ، لتتعدد منها الفصول !!
تصعد ، تهبط ، تمتطى الضوء ، تتزوبع ، تهدر ، تهدأ ، تتجمد ، تدير الرؤوس .
وليؤمّن هو على تلك الأردية غير المستقرة برضا ، فلا يعاند ، ولا يتهاون ، ولا يندهش ، فقط يحذر
فما ذلك منها سوى رياح رغبة شوقا لبياض عليه ان يفهم أنها الروعة بعينها .

سيدتى
رغم بديع النص
ما من رجل _ حتى ولو كان من ذات البرارى _ يقبل أن تكون امرأته مديرة للرؤوس أو حتى مديرة أعمال .
تقبلى منى هذا الجدل فهو لم يكن إلا لروعة اعتدناها من قلمك المفعم بالمشاعر.
دام قلمك رقراقا .
تحيتى لك

الكبيرة / وفاء
للحرف أهله فعلا
بديعة كلماتك
بديع تقرير الصفة التشريحية هذا ، دقيق للغاية .
يؤكد على تلك المساحات الهلامية التائهة أحيانا ، بل كثيرا .
تموجات ، تقلبات .
مبررات من طيف له بهاء لا يخلو في ذات الوقت من تمرير لأمور بعينها .
لتنطلق امرأة البرارى تقودها الفصول ، لتتعدد منها الفصول !!
تصعد ، تهبط ، تمتطى الضوء ، تتزوبع ، تهدر ، تهدأ ، تتجمد ، تدير الرؤوس .
وليؤمّن هو على تلك الأردية غير المستقرة برضا ، فلا يعاند ، ولا يتهاون ، ولا يندهش ، فقط يحذر
فما ذلك منها سوى رياح رغبة شوقا لبياض عليه ان يفهم أنها الروعة بعينها .

سيدتى
رغم بديع النص
ما من رجل _ حتى ولو كان من ذات البرارى _ يقبل أن تكون امرأته مديرة للرؤوس أو حتى مديرة أعمال .
تقبلى منى هذا الجدل فهو لم يكن إلا لروعة اعتدناها من قلمك المفعم بالمشاعر.
دام قلمك رقراقا .
تحيتى لك

الأخ الكريم أحمد حاتم ..
أولا شكرا لردك الفياض بالثناء والمديح ..
وثانيا شكرا لمرورك على صفحتي المتواضعة لغة وبوحا ..

الثالثة عذرا لمن سبقوك في الرد وقد تخطيتهم ، ولكن تعقيبك استوجب الرد السريع ..
أخي الكريم ..
لست من النساء اللاتي يبحثن عن إدارة رؤوس الرجال بمفاتنها أو دلالها أو بأي شيء تملكها ..
ولم أقصد الرجل في نصي هذا بأي إشارة من قريب أو بعيد ..
ليتك تمهلت في الرد لكنت عرفت أني أخاطب البوح ، وربما لأنه استعصى علي لفترة من الوقت ..

أخيرا شكرا لك ولك العذر فيما أشرت إليه ..
فقط لتبرئة الذمة وحتى لا يقع في النفوس أمر اختلط عليك أو على غيرك ..

تحيتي وصادق الود الأخوي ..

الأخ الكريم أحمد حاتم ..
أولا شكرا لردك الفياض بالثناء والمديح ..
وثانيا شكرا لمرورك على صفحتي المتواضعة لغة وبوحا ..

الثالثة عذرا لمن سبقوك في الرد وقد تخطيتهم ، ولكن تعقيبك استوجب الرد السريع ..
أخي الكريم ..
لست من النساء اللاتي يبحثن عن إدارة رؤوس الرجال بمفاتنها أو دلالها أو بأي شيء تملكها ..
ولم أقصد الرجل في نصي هذا بأي إشارة من قريب أو بعيد ..
ليتك تمهلت في الرد لكنت عرفت أني أخاطب البوح ، وربما لأنه استعصى علي لفترة من الوقت ..

أخيرا شكرا لك ولك العذر فيما أشرت إليه ..
فقط لتبرئة الذمة وحتى لا يقع في النفوس أمر اختلط عليك أو على غيرك ..

تحيتي وصادق الود الأخوي ..

سيدتى الرائعة
عفوا
لم أتناول شخصك بشئ ، شخصك مصان لا يمس .
وليس من حقى ذلك .
تعاملى مع النص سيدتى لا مع شخص كاتبه .
................
سيدتى الراقية
أنت مثل يحتذى وأنا شخصيا أفخر بك
، فانت أنموذج للقلم النسائى بل وللقلم بشكل عام .
وكلماتك لها أثر كبير عندى .
................
سيدتى
أعى تماما أن البوح هو المخصوص بالخطاب ، ليس هناك ما تشاكل علىّ فهمه .
ولكن
تلك التفاصيل الدقيقة بما حملت من تأكيد لتقلبات وتبريرات أبدا لم ولن تكون بطبيعة الحال
إلا توجيها للآخر بشكل ما من خلال ذلك البوح .
لذلك كان تعقيبى بما لا مساس فيه من قريب أو بعيد بشخصك الرائع الجميل .
وعلى وجه العموم
لك منى أسمى آيات التقدير والفخر
فأنت بحق من النادرات
تقبلى منى كل الود

سيدتى الرائعة
عفوا
لم أتناول شخصك بشئ ، شخصك مصان لا يمس .
وليس من حقى ذلك .
تعاملى مع النص سيدتى لا مع شخص كاتبه .
................
سيدتى الراقية
أنت مثل يحتذى وأنا شخصيا أفخر بك
، فانت أنموذج للقلم النسائى بل وللقلم بشكل عام .
وكلماتك لها أثر كبير عندى .
................
سيدتى
أعى تماما أن البوح هو المخصوص بالخطاب ، ليس هناك ما تشاكل علىّ فهمه .
ولكن
تلك التفاصيل الدقيقة بما حملت من تأكيد لتقلبات وتبريرات أبدا لم ولن تكون بطبيعة الحال
إلا توجيها للآخر بشكل ما من خلال ذلك البوح .
لذلك كان تعقيبى بما لا مساس فيه من قريب أو بعيد بشخصك الرائع الجميل .
وعلى وجه العموم
لك منى أسمى آيات التقدير والفخر
فأنت بحق من النادرات
تقبلى منى كل الود

أخي الكريم أو لنقل بني ..

بل أنا التي تفخر بأمثالك ممن هم حولي يحيطون حرفي برعايتهم ومتابعتهم ، ولا يزعجني أي نقد ولا يغضبني ، فقط خشيت أن يساء فهم التعقيب ليس أكثر للبعض ممن يأخذ الكلام على محمل واحد بتأويل خطأ ولا يمنح نفسه وقتا للتفكر فيما يقرأه ..

أنت وضع احترام وتقدير وترحيب كبير دوما ..
لك الشكر على ردك الأكثر من راقي خلقات وأدبا وفكرا ونقاء ..

كل الود الذي لا تنفصم عراه ..
دمت فخرا لنا أنسانا وأديبا نعتز به .

لا تتهاون بعشق امرأة ..
يشتعل فجأة ليشعلك ،ويخمد فجأة ليحيرك

دائماً ما أقف أمام حروفك صامت
فالصمتُ في حرمِ الجَمَال جمالُ