الأخ الحبيب حسام
اإجابات يا أخي موجودة في داخلنا
حتى وإن رفضنا او خشينا اإعلان عنها
أسأل الله العي القدير أن نصل إلى ذلك الوقت
الذي نتمكن من الإنتصار على الرهبة التي تسكننا
ونستطيع المجاهرة بما نحس مباشرة دون خوف
شكرا لمرورك الكريم
قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الأخ الحبيب حسام
اإجابات يا أخي موجودة في داخلنا
حتى وإن رفضنا او خشينا اإعلان عنها
أسأل الله العي القدير أن نصل إلى ذلك الوقت
الذي نتمكن من الإنتصار على الرهبة التي تسكننا
ونستطيع المجاهرة بما نحس مباشرة دون خوف
شكرا لمرورك الكريم
الأخ محمد
الله على موسيقاك الرائعة ... أبدعت في تناغم حرفك مع إيقاع وزن القصيد
دمت بود
عبدالرحمن
..
يحق للنهار
ان يصرخ في وجه الظلام
ويحق للحروف أن تصبح إعصارا
في زمن التردي
تساؤلات مشروعة
بلغة رائعة اخي الكريم
.
يا اللهلمـاذا يئنُّ الصبـاحُ ذبيحـاً
وتٌظلـم جهـراً
دموعُ الجبيـنْ ؟
لمـاذا يُهاجمنـا عَنْـوةً
جراد القبـائل
قـبل الحصـادِ
وبعـد الحصـادِ
وأثنـاء جمع حقـولِ السـنينْ ؟
لماذا لم تكمل هذه البديعة سيدي؟
جميلة جميلة
أحببت الوقوف عليها طويلا تبهرني الصورة وينعشني الجرس
دمت متالقا
ايها الأخوة الأكارم : فوجئت بوجد هذه القصيدة على صورتها هذه وكانت قدنزلت في موقعها كاملة غير منقوصة ودليل ذلك تعليقات بعض الزملاء عليها أو على أجزاء غير موجودة على النص الأصلي فأين ذهبت ؟؟
على كل حال ها هي مكتملة الآن وتستطيع الأخت ربيحة و من يريد الإطلاع عليها متابعتها كاملة إذ لامعنى لها بصورتها المنقوصة
تساؤلات مشروعة
لمـاذا تَمعَّـرَ وجهُ السـماءِ
وجنْيُ السـنابل أضحى رهيـنْ ؟
لمـاذا تفصَّـدَ قلبُ النَّهـار
فأوْرقَ خوفــاً
وأُُثمـر في الـروحِ
لونـاً حزيـنْ ؟
لمـاذا تموت النََّوارس حزنـاً على بحرنـا
وتبقى البحـارُ لِطيْـرِ سِـوانـا
ملاذاً أميـن ؟
لمـاذا يئنُّ الصبـاحُ ذبيحـاً
وتٌظلـم جهـراً
دموعُ الجبيـنْ ؟
لمـاذا يُهاجمنـا عَنْـوةً
جراد القبـائل
قـبل الحصـادِ
وبعـد الحصـادِ
وأثنـاء جمع حقـولِ السـنينْ ؟
لمـاذا يُهـاجُم حقـل البـراءةِ في روضِنـا ؟
فيُصْلبُ فكـرٌ بِبـابِ الهـلاكِ
ويُقْتـل فجْـرٌ
رواه اليقيـنْ
لماذا التسـلُّلُ عبْـر الليـالي
فنخشـى الهِـلالَ
ونخشـى الصيـامَ
ونخشـى التَّقـرُّبَ للعـابدين ؟
لمـاذا نُقشِّـر ظهْـرَ الحيـاة ؟
ونعلم أنّـا سـنحتاج حتمـاً
لظهـرٍ متيـنْ
لمـاذا نُيتِّـمُ زهـرَ الحقـولِ
ونفقـأُ عيـن غيـوم المطـرْ ؟
لمـاذا القصـائدُ يـا موطني
تموت اشـتياقـاً
لثـوْبِ العفـاف وزهْوِ الصَّهيـل ؟
لمـاذا العروبـةُ يـا موطني
تخـاف الخيـولَ
إذا سُـلَّ سـيفُ البغـاء اللّعين ؟
لماذا فلسـطينُ
يا موطنيُ
لماذا العـراقُ
وسـوداننـا
وكلُّ مكانِ
يضِـجُّ لمـاذا
لمـاذا تُسَـنُّ سـيوف المغـولِ
وحقـدُ التتـارِ
ونـاب الجريمةِ في السّـاجديـنْ ؟
لمـاذا ...؟ وألفُ ...
وألفُ ... لمـاذا ؟؟؟
لأ نّـا وَهَنّـا
وأشـياءَ أُخرى ...
تَمعَّـرَ وجـهُ السـماءِ
وجني السـنابلِ
أضحى رهيـنْ
لأنَّ سِـوانـا
يصوغ الحَكايـا
ويكتُـبُ أدوارنـا أجمعيـنْ
سأبوح لك بأمر
حين قرأت المقطع الأخير من القصيدة في تعليق الرائع جهاد ابراهيم درويش، ولأن ذلك الجزء لم يكن موجودا في قصيدتك حين اطلعت عليها، ظننته ارتجال جاد به، وهو المبدع في مثل ذلك، ووددت لو ان لقصيدتك نهاية تشبهه...
فإذا بها هي
دمت متألقا
كنت سأراسلك أخي وأستاذي بشأن القصيدة لأني رأيتها ناقصة
حدثت هذه المشكلة معي امس في أحد الردود
أخشى ان يكون هناك مشكلة تقنية ما وأنا الأعجمي في مثل هذا
المهم والأهم
هذه القصيدة أقل ما يقال عنها
رائعة
رائعة
شكرا لأني استمتعت هنا جدا
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
الحبيبعبد الرحمن لطفي
أهلا بك سيدي في هذه الواحة المباركة
وأهلا بك في متصفحي
وشكرا لمرورك الكريم الذي شرفني
وأتمنى ان يستمر التواصل لنصل الى غايتنا معا
الحصول على رضا أنفسنا ورضا متابعي هذه الواحة
شكرا لك
الأخ الحبيب رفعت زيتون
سعادتي بإطلالتك تتربع على عرش قلبي
فمثلك من يحتفى به
ووجودك يرفع من سوية العمل الأدبي
أما الموضوع فهو نتاج قهر لوضع متردٍ
أصبح يلوك امتنا نتيجة تقاعس مستمر وهوان مستمرأ
من سادتنا
يكفينا هوانا ما يقال بأن اوراق اللعبة بيد أمريكا
أين نحن ؟؟ وهل أصبحنا صفرا ؟؟
عذرا سيدي الهم واحد والجرح واحد والمشاركة واجبة
شكرا لك
الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي
أسعدتني بتعليقك الراقي وكانت هذه القصيدة في عداد الأموات حتى جاء من يحييها
وأعادها الى الواجهة لأكتشف أنها مبتورة
ثم جاء تعليقك الراقي الذي سعدت به
وهي من قصائدي التي أحببتها
فألف شكر لوجودك معي