حلـم أبيـض

ربما الذهاب يحمل حلمه بعض البياض ولكن العودة تدلهم أحلامها سوادا ... ما أبدع تصويرك للحالة كان بمنتهى الروعة رغم الألم
ليس غريبًا هذا التألق فهذا عهدنا بك أديبةً متميزة ... لله أنت
مودتي وكثير تقديري كما يليق ببديع حرفك

لربما يولد من الأهانه احتراما لأجل الصمود أمامها

وليس هذا للضعف ولكنها قوه لا تحتمل الانهيار

والصمت لغه خارقه تستمد كبريائها من التحمل حتى الوصول

لا أدرى يوجد مساحه من التجول المتردد فى قبع القسوه
التى تخفى داخلها حنينا جارفا

قابعا فى سبات عميق

لم يزل هناك صباح


ولم يزل هناك لقاءات اخرى كما أعتقد

ولم يزل هناك قوه وايمان وعزيمه


فلا تقلق واستمر

فعندما يعز اللقاء سيولد الحلم الجميل الذى سيتحقق حتما طالما هناك لقاء


تحياتى

غريب رحال

الرجل الحر

الأستاذ غريب رحال

اتمنى أن تمتلك ايمانا أقوى و عزيمة أكبر

أتمنى ان تكون هناك لقاءات أخرى يزهر فيها الأمل

بارك الله فيك

تحياتي و احترامي

نعم ، هذا من الحزن الجميل بل هو من الحزن النبيل الذي يتسلل لشغاف القلوب مؤثرا فيها بدفء ورفق!

وليس أرقى من حب صادق لا ينتظر الرضا مقابل الرضا ولا يبدي الغضب مقابل الغضب فالحب الصادق إنما ينبع من الذات لا من اللذات ولا من الآخر.

أشكر لك ما قرأت ، وأشير إلى أن الصواب هو القول شبه المشلولة وليس الشبه مشلولة.

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.



تحياتي

نص سلس بحبكة متينة السبك وسردية مترابطة
وروح قصصية برغم حرصك على الافلات منها

لكن في حرفك حزن يأسرني ويحيرني
ويتعبني ...

لا أتعب الله لك قلبا

دمت بألق

الأستاذة ربيحة الرفاعي
أعتذر أولا لأني أخطأت في كتابة أسمك مرات و مرات لا أدري لم اعتقدت دائما أن اسمك ربيعة ربما لأن أسم ربيعة متداول في وطني بينما ربيحة لم اسمع به من قبل، أكرراعتذاري.
جاورت الحزن مدة طويلة حتى صار مني و صرت منه
و لا اتعب الله لك قلبا يا غالية
أشكرك على الدعاء
بارك الله فيك
ودي

أنت كاتبة رائعة أختي
ونصوصك جميلة جدا
لكنها حزينة جدا أيضا
ولا أتخلص من حزني بسهولة بعد قراءتها
تمنى لك الخير والسعادة

شكرا لك

بوركت
أ

العايدة،‏
أيعيش الإنسان في كابوس في إنتظار حلم أبيض قد لا يأتي؟ أتساءل دائما من أين تستمد المرأة طاقة صبرها! ولا أعتقد بأنني سأجد الجواب..أم لعله الحلم..الأبيض!!‏‎

الأستاذ ماهر يونس
المرأة تدرك أن حلمها الأبيض سيأتي مهما طال الزمن لهذا تمتلك تلك القدرة الهائلة على الصبر
أسعدني حقا أن أقرا ردك على نصي
بارك الله فيك
تحياتي

ربما الذهاب يحمل حلمه بعض البياض ولكن العودة تدلهم أحلامها سوادا ... ما أبدع تصويرك للحالة كان بمنتهى الروعة رغم الألم
ليس غريبًا هذا التألق فهذا عهدنا بك أديبةً متميزة ... لله أنت
مودتي وكثير تقديري كما يليق ببديع حرفك

الأستاذ وليد عارف الرشيد
استاذي انت لا تعلم أني لم أكتب منذ مدة طويلة، لكنك بهذا الرد تجعلني أفكر في أن أكتب من جديد
جزاك الله كل خير
الف شكر لك
تحياتي و احترامي

حلم رائع البياض كقلبك

صغته بلغة قويّة متينة وضمّنته حسّا راقيا جذبت المتلقّي إليه

سعيدة أنا بالارتواء بهذا الحرف البهيّ غاليتي

محبّتي

قمة الألم والأسى أن تشتاق لمن لا يحبك، وتبك من لا يشعر بك
من قال أن الحب ليس له كرامة ؟؟ ـ فإذا خسرت التقدير ممن تحب فقد خسرت كرامتك
وليس هناك عقابا أشد من أن تحب من يهين كرامتك..
فأي أمل تبحثين عنه ، وأي حلم أبيض؟؟
حين يتأوه القلم الحزن فوق السطور تتفجر الأحرف ينابيع من الإبداع.
أسمحي لي أن أنقل نصك إلى قسم القصة ـ فقد اكتملت كل ملامح القصة
السرد كان رائعا، واللغة قوية والتعابير ملفتة تركيبا وصورا
دمت بكل خير.