أختي الأديبة المبدعة أم فراس
لامست قصتك بؤرة حساسة في الشعور ، وهي قصة ناجحة مؤثرة .
ربما كانت الأخت ربيحة محقة في أننا الآباء لدينا بعض الغيرة من عيد الأم ولكن ليس لدرجة أن ننكر حقها بل أننا نشاركها في استحقاق الاحتفال ، ثم إن لكلينا أمهات وآباء نعرف قدرهم ، ولكن من كالأم ... لا أحد .
أما الخاتمة فجاءت جميلة ومعبرة .
تحيتي وتقديري