الأستاذ محمد عبد القادر
ابتدأت قراءتها وكانت مشوقة ولكن لم أستطع إنهاءها بسبب حجم الخط الصغير
لذلك يؤسفني ألا أتمكن من إتمامها وأتمنى لو يقوم أحد من المشرفين فتعديل حجم خطها
تقديري ومودتي
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأستاذ محمد عبد القادر
ابتدأت قراءتها وكانت مشوقة ولكن لم أستطع إنهاءها بسبب حجم الخط الصغير
لذلك يؤسفني ألا أتمكن من إتمامها وأتمنى لو يقوم أحد من المشرفين فتعديل حجم خطها
تقديري ومودتي
هكذا أرادوا الجيل لا يحلم إلا بلقمة وشراب ولا يفكر إلا في كسب العيش ويجعله غاية حلمه وطموحه فخرج جيل تافه إمعة لا يفكر بشيء ولا يهمه شيء.
هي قصة اجتماعية مطروقة وجاءت الخاتمة فاترة بلا عنصر تشويق أو مفاجأة ولكنها كانت جميلة الطرح عموما وتلمس جانبا إنسانيا مهما.
اقديري
التأرجح ما بين الحلم والواقع، والمستحيل والممكن، واليأس والأمل، حالة مؤلمة
العمل الجديد والسفر وما سيجنيه من مال حسب تفكيره كان الشمس التي أنارت أحلامه وجففت دموعه
قصة اجتماعية جميلة
بوركت وكل التقدير
قصة مكتوبة بلغة راقية تجمع بين التعبير والتصوير والسرد الجميل
الفكرة حانية بغائيتها ، دافئة بأسلوبها والأداء طيب
والخاتمة نأمل أن تكون حقا فيها جفاف للدموع
وفتح صفحة جديدة مشرقة بالأمل والخير.
دمت مبدعا.