فاصل ونعود!!!

من قال:,, إن الشعرَ يعصفُ بالنساءِ ,,,
مغالطٌ .
كيدُ النساء بنا عصفْ
لولاه ......ما قُتل الرجالُ
ولا تشاقى منْ قطفْ
ما زلتُ أذكر جدتى....
لمّا قصصتُ لها غمار شجاعتى !!
رشفتْ بقهوتها سحائبَ وجهها حتى انتصفْ!!
كيدَ النساءِ .
وأوجزت: وكفى بربك إذ وصفْ!!!


(اعتمد الموضوع وأجرى على الله,,, اسألوا عنى.)

صديقي سأعيد هنا ما قلته هناك أنه لا يحق لك تنزيل أكثر من موضوع واحد في القسم الواحد في اليوم الواحد
وأعود إلى نصك
أجدني أقف أمام حرف واثق من نفسه
بوح جميل جزل
خاتمته جميلة مفحمة
لكن لماذا ملاحظتك التي كنبتها أسفل النص ..
وما ضرورتها
لا أرى لها لزوما أخي
ولا داع للسؤال عنك فنصك هو من يدل عليك

تمنياتي لك بمزيد من الألق
مودتي

الأخ ممدوح
إذا شاكتك شوكة بوردة فهذا لايعني أن العيب في الوردة ولكن العيب فيك لأنك لم تحسن الإمساك بالوردة
قل لي بربك ماذا فعلت بك النساء ؟
ألا تعلم أننا لا نستطيع العيش بدونهن
وإذا عشنا فلا طعم لها
هن ملح الحياة وشهدها
هن الجرح وهن الشفاء
هن الداء وهن الدواء
وهن أمهات المناضلين والشهداء
أمك , أختك , ابنتك , خالتك , عمتك ,... ... ...

هن أجمل هدية لآدم منذ الخليقة
شكرا لك
وسوف ننتظر المزيد بعد الفاصل

(اعتمد الموضوع وأجرى على الله,,, اسألوا عنى.)

اعتقد التنويه هذا يعود لخوفك من الهجوم الكاسح الذي ستواجهه
من الكريمات في الواحة هنا يا بطل
فلا تخف الله معنا
..........
ولكن .. لا تكن شجاعا اكثر من الازم فانت تواجه كل من تحب الان بالادانة
الام الاخت الزوجة وما ادراك ما الزوجة( ترمومتر الحياة .. وردة في صحراء قلبك
.. شرطية المرور في طرق حياتك المليء بالمطبات والمنحنيات
هي التي تقاسمك العمر .. وتواسيك عندما تقتنص منك عمرك ومالك .. وابتسامتك هههه
كان االله في عونك............ فهن قادمات فتشجع
ام النص فهو في منتهي الروعة
ولقد صدقت جدتك في حكمتها

أوَللنساء تقولها متحاملا
يا من بأهلك تستخف
أعلمت من هن النساء ومن وقفت لكي تصف
أعلمت يا مسكين ما ....
يعينه قولك؟ ... يا لحرف من عجف!
أنظر لأمك ... واقترف
من شعرك المغرور هذا كلما شئت ... اقترف
سيقول بعض الصادقين بأنني عبثا أقف
لأصد هجمتك الغريبة ضد من ...
ربتك ... من ....
صنعتك ... من ...
صانتك ... يا شهما ... بها هيا استخف
لولا النساء لكنت وحدك نصف إنسان فقف
وانظر لنفسك تدرك الوهم الذي ...
بك قد عصف
هوس نطقت به فقم
راجع ضميرك واعترف
***

لعلك أردتها طرفة
ولكنها كانت هجمة قاسية.. وحاولت ان أرد بغير عنف
دام لحرفك زخمه

أوَللنساء تقولها متحاملا
يا من بأهلك تستخف
أعلمت من هن النساء ومن وقفت لكي تصف
أعلمت يا مسكين ما ....
يعينه قولك؟ ... يا لحرف من عجف!
أنظر لأمك ... واقترف
من شعرك المغرور هذا كلما شئت ... اقترف
سيقول بعض الصادقين بأنني عبثا أقف
لأصد هجمتك الغريبة ضد من ...
ربتك ... من ....
صنعتك ... من ...
صانتك ... يا شهما ... بها هيا استخف
لولا النساء لكنت وحدك نصف إنسان فقف
وانظر لنفسك تدرك الوهم الذي ...
بك قد عصف
هوس نطقت به فقم
راجع ضميرك واعترف
***

لعلك أردتها طرفة
ولكنها كانت هجمة قاسية.. وحاولت ان أرد بغير عنف
دام لحرفك زخمه

مهلا ايتها الاديبة
سادافع عنه انا

..... الشعر في الاصل .. تجربة شعورية ينقلها الشاعر الي النس بطرقة محببة لهم هذه الطريقة لها قواعد واصول
وهي الفكرة الوزن القافية الامتاع اللغوي
وكل له الحق في نقد من يشاء في حدود الادب
... وما اظنه كتب تلك الجملة بالخط الصغير اسفل الابيات الا لعلمه ان هناك .. من يدافع عن المرأة

وهي في الواقع ام .. وما ادراك ما الام .. عين الحياة ونبع الحنان .. وطريق الجنة

ولكن احسبه هنا كتبها في المراة التي يحب
وهنا نقد لها وتشبيه بقسوتها رغم حبه الذي يغفر كل ذالك
وهناك في مصر حيث انتمي مثل يقال (( تدعو الام علي بنيها ربما بالفم والقلب يقول يا رب سلمهم))
هو كذالك من فرط حبها قال هذا فلا يعني انه تعداها لباقي النساء والدليل انه ارتضي برأي جدته التي قالت فقط ان كيدهن عظيم رغم انها احدي النساء
فلا تثقلي عليه اديبتنا الكبيرة
لعلنا كلنا مررنا بما مر به بطل القصيدة هذه
واعذري تطفلي والمرور مرة ثالثة
فقد احببت ان اري اول الاقلام التي امتشقت للدفاع عن حقوق المرا’ة ههههه
اخوكم خالد الهواري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب
قصيدة من جمال
وحنكة ودربة
لكن كيف بالجدة وهي من جنسهن
تقف إلي جانبك أنت لا هن
العيب ليس في الوردة ولا حتى شوكها
فلابد ان تظفر بالوردة بعد معالجة شوكها لا بإزالته ولكن ببقاءه وتجنبه
تحياتي لهذا الآلق واهلا بك وسهلا بين اخوانك المبدعين
في واحة المبدعين الطيبين

يا إلهى!!
بدءا أشكر كل من حملته وزر الدفاع عن كلمتى كابن الجنوب الهوارى والحسينى وغيرهم .
ومثنيا بالشكر لمن هاجمنى وعنفنى وأغلظ القول فى حقى.
وأقول تربينا على أن نحترم من خالفنا ونشأنا على رد الكلمة بالكلمة فى ساح الأدب
لكن ..هذه القصيدة كانت أولا ضمن ديوانى الثالث ,,ترانيم ليل ,, الذى صدرته بما جاء فى السفر الأول
أحبابنا أهوى الحرائر مثلما أهوى أريج الزهر فى وادينا
فإذا تدانينا أذوب تعففا وإذا تناءينا أذوب حنينا
والأمر كان جله يعبر عن رؤية وتجربة لموقف حقيقى ليس لأحد أن ينكره أن يحدث فى عالم الأنثى عموما وهذا لا يعنى بالضرورة أو التغليب أنهن كذلك وفى الوقن عينه لا يعنى الضد هو الصحيح على إطلاقه فالمرأة -مجردة كمخلوق لها وعليها ,, لها الود كل الود والوفاء والبر والحب والعشق بمراتبه الثمانية كونها أما وأختا وحبيبة وزميلة , ومنها دون ذلك ما هو محل جدليات أدبية كان من ذلك ما قلت!!
إذًا الأمر لا يحتمل مجرد احتمال لكل من يتعاطى الأدب ذلك الفهم القاسى للنص ولا لرؤية الشاعر فى فلك الكلمة والتجربة
والعجاب أن الأمر صار ميدان تدافع غير مبرر للهجوم دون تأن ٍ وهذا ما لم أره فى أى ساح أدبية فى قامة الواحة
ورغم أن الأمر فى بدء تخيره كان يتزحزح عن الجدية إلى الطرفة ولذلك عقبت بما عقبت
وأقول لأديبتنا الكبيرة : أنا لا أستخف بأهلى ولا أمى حشانى أن أذل
وأؤكد أننا برغم قامة آبائنا صنعة أمهاتنا اللائى لهن ولكل أم أجل التقدير ’’ لكن القصيدة دارت فى كيد النساء لو تقرأين,, وعقبت بما أقره التنزيل لو تعلمين .
وباحترامى لحرفك الأدبى لكن رأيت ارتباكا واشتباكا لم يسبقه روية فى حسن اختيار الكلمة المهاجمة بل حمل سبا وشتما أرجو أن أنساه دوما وحمل اتهاما لو وزن باعتذار أبدى ما رجحه
يا أختاه إنها الكلمة والأدب ومراس الشعر
ويا أخى إن الأمر ليس فى كونه وردة ذات شوك ولا غير ذلك
إننا فى الجنوب نحسن ترويض الوحوش وكم دانت لنا الفلوات لكنها الكلمة والرؤية والموقف التجربة
دمتم طيبين ودامت واحتنا ودامت الكلمة هى الأعلى فى فلك خلقى عظيم!!
ولد الجنوب ممدوح.

أديبتنا المتناهية الحرف على جديلتى رقة ولطف
دمت ودامت كينونتك فى الواحة كما أنت سامقة
لم أسطع النوم دون مخاطبتك كما عجلتِ الإيضاح ردا
ولم أتمكن فى رسالة خاصة لأنى لم أكمل مئويتى مشاركة وفق شريعة واحتنا
لك كل الإعزاز
ولد الجنوب/ممدوح

الأخ ممدوح
إذا شاكتك شوكة بوردة فهذا لايعني أن العيب في الوردة ولكن العيب فيك لأنك لم تحسن الإمساك بالوردة
قل لي بربك ماذا فعلت بك النساء ؟
ألا تعلم أننا لا نستطيع العيش بدونهن
وإذا عشنا فلا طعم لها
هن ملح الحياة وشهدها
هن الجرح وهن الشفاء
هن الداء وهن الدواء
وهن أمهات المناضلين والشهداء
أمك , أختك , ابنتك , خالتك , عمتك ,... ... ...

هن أجمل هدية لآدم منذ الخليقة
شكرا لك
وسوف ننتظر المزيد بعد الفاصل

لله درك حكيما فقد كفيتني والله قولة هي الحق بعينه إلا ما خرج عن ذلك من بعض حالات نادرة شاذة لا يقاس عليها.

شكرا للشاعر وشكرا لك أيها الحبيب محمد ذيب سليمان.




تحياتي