قشعريرة

المميز ثائر الحيالي
تميزك في العطاء هو من يعطي الآخرين القدرة على الإستمرار
ومن جمالك نتلقف الجمال لنصوصنا
نقرأ لك ونستفيد فخطك ثري ويحق له أن ُيتّبع
شكرا لك

الأخت الفاضلة فاطمة عبد القادر
لكتابتي ألق ومعنى بينكم
بوجود أمثالك أجد المتعة والقدرة على الإستمرار
الحب من أقدس ما وهب الله للإنسان من نعم
والحب بألوانه غني وبه تتمازج الألوان دون شذوذ
تنبثق من لون واحد هو حب الخالق عز وجل
فهو الحب وهو باعث الحب وهو الواهب
فطوبى لمن وعى
شكرا لك

هو السهل الممتنع حيث من الصعب التعبير بتلك الصورة
إلا بأنامل متفردة في الوصف والصياغة
وأراك هنا أجدت العرف على مشاعر القارئ بحرفك الجميل الشيق
الذي تملكني حتى نهاية النص
سيدي الفاضل ...
كنت رائعاً هنا وستبقى
مودتي

تراءآ أم تراءى

الرائعة رنيم
لكم أسعد بمرورك الكريم ورؤيتك المتفردة
وتحليلك ودخولك الى أإعماق النص وما بين الكلمات
شكرا لك سيدتي

الراقي محمد ذيب
مشوق وجميل هذا السرد
الشاعري الشعوري
تمتلك من الرقة والخفة العذبه
ماتطوع الحرف
تقديري لحرفك
تحياتي

الأخ الحبيب
عبد الرحمن الكرد
ماأجمل ان يجد الكاتب مبدعا مثلك يتابعه
ويقرأ نصوصه ويعلق عليها
سعيد جدا بوجودك ومتابعتك
أشكرك

الأستاذ المبدع محمد

كثيرون يكتبون للحب ويوظفون كل مهاراتهم اللغوية
في وصفه والتعبير عنه
لكنك أنت هنا بأسلوب أخاذ وفريد له وقعه على النفس القارئة
أجدت وصف عظمة هذا الشعور وسلطانه

عمر الله قلبك بالحب ما حييت أبدا
ودمت مبدعا

الأخت الأديبة الكبيرة زهراء
والله لاأدري بم أجيب على تعليقك الذي
أنتظره دائما
أعلم أنني تأخرت في الرد على معظم الأصدقاء
لأسباب تتعلق بعمل قمت عليه حديثا مما أبعدني عن هذه الواحة المباركة وأهلها الأحبة
وقد كنت خلال الفترة السابقة وحتى اليوم استرق وأقتنص بعضا من الوقت وفي ساعات متأخرة من الليل
لمحاولة التواصل معكم مع أن وقتي الذي أملك لا يكفي
فعذرا للتقصير
وشكرا لك سيدتي على سعة صدرك

طالما هناك ما يستحق أن نبحث عنه

تفاصيل محببة للنفس ونداء حار للهيب الأمنية.

جميل نبضك سيدي.

لمثل هذا اجد قلبي متهافتا على متصفحك
ليجلس بمعية قلبك النقي المرهف
دمت بهكذا نقاء يا صاحب الشعر الأبيض
محبكم في الله