وشوشات أنثي

استاذي محمد ذيب سليمان

هذا ديدن العظماء دوما التواضع والتفاعل الراق مع الحرف بمشاعر معطره ونفس تتوق للجمال

اسعدني ان يكون لنصي صدي في نفس كاتب كبير مثلك ايها الجميل

لك خالص ودي

اشرف نبوي

مينا عبد الله

احاول دوما ان اكون اقرب لهذا العالم الساحر والرقيق

لعلي اكون قد وفقت في نقل بعض دقائق اسراره

تحياتي

اشرف نبوي

لكل أنثى لونها وانثيالها كما لكل رجل إشعاعه وحضوره تعلنه الحروف وهدهده رأس المشاعر وروح المقابل
غوص في أعماق التعبير الأنثوي مائز

دمت بخير

تحاياي

طرت بنا في عالم الأنوثة في نثر جميل وعبرت عنها بأسلوب جميل جدا
أمتعتني قراءة هذه المقالة الرائعة

شكرا لك أخي

بوركت

أن لكل أنثي شذاها الخاص وشهد معانيها المتفرد ، ونبع أحرفها الذي يتدفق زلالا
كعسل مصفي يتهادي عبر مداد قلمها ، عطرها المميز ونقائها الفاصل المحدد
للفرق بين عزفها علي أوتار القلب وبين أخري تأتي نغماتها محملة برائحة
البنفسج ، وثالثة يحملك صوت أحرفها عبر رائحة البحر إلي جزر الهدوء .

مقال بأسلوب جميل طاب حسا وأداء
وزهى صورة وتعبيرا
نص ثري عميق
دمت بكل خير.