علمني أحد أساتذتي أن أقرأ النص ثلاثا قبل الرد ..
لكن هنا ساتروى واقرأه ثلاثا وثلاثا وثلاثا ..
لعلي أخرج بما يليق بهذا النص الأدبي القصصي الذي حمل صفة الجمال الشامل لغة وتصويرا وحبكا وتشويقا
وفكرة رصعت بالحكمة ..
أخي في الله وأستاذي د. سمير العمري ..
أنت غني عن كل مديح وأنت الشاعر الفذ وألأديب السامق ..
يكفي أن أقول في هذا النص أنه رسالة موجهة لها هدفها السامي ..
وهذا ما تعودناه في نصوصك القصصية .
حماك رب السماء ورعاك .
تحيتي .