يا قارئ القرآن

السلام عليكم اخي وحبيبي الدكتور سمير

ما شاء الله عليك شاعرا مؤمنا صادقا صدوقا خلوقا مجاهدا في الله شعرا وصنعا
سلم على الحبيب المصطفى إن تشرفت بالوقوف على مقامه الكريم وابلغه مني ومن اعضاء الواحة
السلام. وابلغه انك ستستمر باذن الله على العهد والوفاء لله الواحد الاحد.
مع تحياتي / ابو محمد

‏

أسعد وأفرح وأتمنى الرجا فيفيض على النفس تخيلات ‏ ذهباً معسولا يسقي الأنات يبدل من دجى الوقت ضيا ‏ويمنحني من الوقت ذكريات ‏ صوفيا أنت عذب المقامات

‏

لك من عذب الشوق جذوره ‏

ومن محمد باقة ياسمين ‏

تقبل ودي واحترامي ‏

‏ ‏

د.سمير


لا يعقل ان اكون انا وانت قد بدأنا مطلع القصيدة مثل بعض لا يصدق


اهو الحب ؟؟ ام القلوب كما يقال هند بعض ؟ ؟

هذه بداية القصيدة المكونة من ثلاثين بيتا

اقـرأ ورتـل وارتق الدرجات هـذا هـو القرآن رمز حياتي اقـرأ فـهذا مـن كلام إلاهنا يـعلي بـه الأقدار والدرجات هـذا كـتاب الله نـمشي خلفه لـيضيء عمري فيه كالشعلات حـلقات تحفيظ الكتاب طريقنا لـلعفو مـن ربي ومن عثرات يـا أيها الجمع الحبيب مبارك قـد حـزتم الدرجات بالآيات قـبحا لمن يمشي بغير بصيرة قـبحا فـذاكم مـجرم الكلمات يـا أيـها الـقرآن انك رمزنا فـيك الـشباب تـجمعوا كهداة وكـتابنا نـور الـفؤاد يزينه ليشع في درب الهدى الصلوات يـا قومنا القرآن مصدر عزنا فـبه خـذوا يا معشر السادات يـا طـالب القرآن رتل سورة تـمحو هموم النفس و الآهات واقـرأ بـراءة ثـم رتل بعدها آيـات ربـك مـحكم الكلمات فـيها حُـنين ، تستحث قلوبنا وبـيان آيـات الـنفاق العاتِي

بارك الله بك أخي د. محمد الشناوي وأكرم نزلك وجعلك من عتقاء هذا الشهر الكريم.

أشكر لك ردك اللطيف ورأيك الكريم. وكل عام وأنت بخير ، ورمضان كريم.


تحياتي

قصيدة .. وشاعر..

لا فض فوك..

تحيتي

ولا فوك أيها الحبيب.

تقبل الله منكم الطاعات وأعانكم على ختم كتابه الكريم.


تحياتي

أستاذي الدكتور سمير

إِقْرَأْ وَرَتِّـلْ مَـا تَيَسَّـرَ إِنَّ فِـي هَذَا الحَدِيْـثِ تَنَـزُّلَ الرَّحَمَـاتِ إِقْـرَأْ وَزِدْنِـي إِنَّ قَلْبِـيَ ظَامِـئٌ مُتَلَهِّـفٌ لِتَفَـكُّـرٍ وَعِـظَـاتِ زِدْنِي فَجِلْـدِي يَقْشَعِـرُّ لِذِكْـرِهِ وَيَلِيْنُ جِلْدِي حِيْنَ تَخْشَـعُ ذَاتِـي وَيَزُوْلُ هَمِّي حِيْنَ أُنْصِتُ خَاشِعَـاً وَدُمُوْعُ عَيْنِـي تُغْـرِقُ الوَجَنَـاتِ

يكفينا هذا
أخوكم
أبو زكريا

نعم أخي ، والله إن القرآن ليكفينا إن أحسنا فهمه وتأويله ولكن قومي لا يعلمون.

أيها الحبيب أبا زكريا:

قد أطلت الغياب وإني والله ليهزني إليك شوق ، فهلا عجلت العودة؟!



تحياتي وأشواقي

[align=center][size=5][font=Arial][frame="1 80"][gasida= font="Simplified Arabic,4,orange,normal,normal" bkcolor="sienna" bkimage="backgrounds/10.gif" border="ridge,4,darkred" type=2 line=1 align=center use=sp num="0,black"]
مَا أَحْـوَجَ الأَيَّـام فِـي عَثَرَاتِهَـا=لِضِيَـاءِ دَرْبٍ رَاسِـخِ الخُطُـوَاتِ
مَنْ يَطْلُـبِ العِـزَّ الرَفِيْـعَ لأُمَّـةٍ=فَلْيَرْفَـعِ التَنْزِيْـلَ فِـي الـذُرُوَاتِ
وَلْيَتَّبِعْ نَهْـجَ الرَّسُـوْلِ وَصَحْبِـهِ=وَلْيَذْكُرِ الرَّحْمَـنَ فِـي الخَلَـوَاتِ [/gasida][/frame]

ما أحوجنا أخي الكريم د. سمير العمري لمن يتفهم أهداف هذه القصيدة
اللهمَّ بارك بأخي سمير وشعره
وكل من يعمل بالقرآن وأحكامه
كن كما تحب بما يرضي الله
أختك فيه
بنت البحر[/font][/size][/align]

نعم أختي الفاضلة زاهية ، ما أحوجنا إلى أن نعود إلى كتاب الله فنقرأه ونتفقه في معانيه ، فلا والله لا يكون لهذه الأمة عز إلا به وباتباع منهجه.

هي أيام القرآن ولياليه الآن فهل من متعظ ومسابق إلى الخيرات؟!

أشكر لك كريم رأيك أختي الغالية ولك من الدعاء بمثل.


تحياتي

جزاك الله خيرا بهذه القصيده الرائعه حاملة لفن الشعر ولهدف الفكره

انا قارى القران
انا معدني ذهب
اذا اشتد الجحيم عليه
اظهر وجهه وابان

انا شعلة نشرت ضياء فوق
هذا الكون حين تكاثفت
سحب الدخان

واذا مشيت كانما يمشي الزمان
واذا قفت كانما وقف المكان
اناقارى القران

السلام عليكم اخي وحبيبي الدكتور سمير

ما شاء الله عليك شاعرا مؤمنا صادقا صدوقا خلوقا مجاهدا في الله شعرا وصنعا
سلم على الحبيب المصطفى إن تشرفت بالوقوف على مقامه الكريم وابلغه مني ومن اعضاء الواحة
السلام. وابلغه انك ستستمر باذن الله على العهد والوفاء لله الواحد الاحد.
مع تحياتي / ابو محمد

بارك الله بك يا أيها الرجل الكريم والأخ الكبير خلقاً وخلقا.

قد أوصلته سلامك القديم وسأوصله سلامك بإذن الله في كل مرة أسعد بزيارته الشريفة.

تالله إن الشوق يهزني إليك.



تحياتي

سمير هنا أنت أجمل وأجمل وأجمل ...

جزيت َ الجنة من رب كريم


مَنْ يَطْلُبِ العِزَّ الرَفِيْعَ لأُمَّةٍ
فَلْيَرْفَعِ التَنْزِيلَ فِي الذُرُوَاتِ
وَلْيَتَّبِعْ نَهْجَ الرَّسُولِ وَصَحْبِهِ
وَلْيَذْكُرِ الرَّحْمَنَ فِي الخُلُوَاتِ
وَلْيَحْفَظِ النَّفْسَ التِي إِنْ أَخْلَصَتْ
للهِ تَبْلغْ أَكْرَمَ الغَايَاتِ
فِي جَنَّةٍ لَوْ عِشْتُ أَذْكُرُ حُسْنَهَا
عَجِزَتْ بِهَا عَنْ وَصْفَهَا أَبْيَاتِي



الله الله الله