يا قارئ القرآن

هُوَ مُؤْنِسِي إِنْ ضَاقَ صَدْرِيَ بِالوَرَىوَمُعَلِّمِي فِي الصَحْـوِ وَالغَفَـوَاتِ
إِنْ يَتَّخِذْهُ القَـوْمُ مَهْجُـوْرَاً فَمَـايَجْنُوْنَ غَيْـرَ الخُسْـرِ وَالحَسَـرَاتِ
\
مصيبة المصائب
أن بعض من يحمله في الصدور ... جعله متأولا ً ... كتاب لايمت لسلام الاسلام ببعض آية
إنه القرآن ..... قيم الانماء للأرض وساكنيها
أنه
كتاب أقر وأثبت فيه خالقنا .... أننا .... المستخلفون .... في أرضه
\
سمير الخليل
لحبرك .... بصمة ... الولاء لرب الارض والسماء
ياشقيق الروح

صدقت أيها الخليل ، ولكن لا يأس وفي عباد الله الصادقين ذمة.

نسأل الله أن يعيننا على أن نسعى في رضاه.


تقبل التحية.

اللـهم اجعـل القـرآن أمامـنا ، قائـدنا إلـى الجنـة ، ولا تجعلـه خلفنـا يسوقنـا إلـى النـار .
" أطيـب مافـي الدنيـا صحبـة الله ، وأحسـن ما في الجنـة رؤيـة الله ، وأنفـع الكتـب كتـاب الله ، وأبـر الخلـق رسول الله صلى الله عليه وسلم . "

الدكتـور الفاضـل / سمير
تتقـازم أحـرف الثنـاء أمـام شمـوخ حرفـك ، وروعـة بيانـك
جـزاك الله خيـراً ، وأثقـل بها موازيـنك

تحيتي

الله .. الله .. ما أروع ما كتبت .. ياشاعر الإبداع والإمتاع
كلمات عذبة .. تفوق الشهد ..
يخشى الشعراء أن يقرضوا الشعر .. بل أن يؤلفوا الأبيات .. عند قراءتهم لمثل هذه الروائع .
لا أريد أن أمدح .. أبدا ولكن نستزيد من أمثالك الممتعين.
بارك الله فيك أخي الحبيب .. شاعر نغبطه ولا نحسده.
تقبل التحية .. والاحترام.

أحييك أخي الحبيب القريب عبد الملك فأنت ممن حباهم الله قلباً نقياً شفافاً فكأنه كوكب دري.

وكلامك هنا يزيدني شرفاً وإكراماً أمتن لك به.


تقبل الحب خالصاً فيه.


تحياتي

الله

اكبر

ربما يحتاج العقل زمنا ليستقبل كل هذا الجمال يا سيدي



جعلها الله في ميزان كرمك وحسناتك

زِدْنِي فَجِلْدِي يَقْشَعِرُّ لِذِكْرِهِ وَيَلِيْنُ جِلْدِي حِيْنَ تَخْشَعُ ذَاتِي

هذا أدَقُّ وصفٍ قرأته في وصف حالة سماع القرآن أو تلاوته.

وصف غاية في الدقة حقاً.

هكذا أنت..

دائماً تأتي بشيء عجيب غريب، بعيدٍ قريب.

دمتَ هكذا... مخترِعاً، ومبتكِراً.

تحياتي وإعجابي

هَلْ كَانَ فِي التَّنْزِيْـلِ إِلا رَحْمَـةٌ لِلْعَالَمِـيْـنَ وَمَنْـهَـجٌ لِحَـيَـاةِ هَـلْ كَـانَ إِلا هَادِيَـاً وَمُبَشِّـرَاً يَدْعُـوْ لِكُـلِّ فَضِيْلَـةٍ وَثَـبَـاتِ فِيْهِ الشِّفَاءُ وَفِـي تَدَبُّـرِهِ الرِّضَـا وَحُرُوْفُهُ فَيْـضٌ مِـنَ الحَسَنَـاتِ هُوَ مُؤْنِسِي إِنْ ضَاقَ صَدْرِيَ بِالوَرَى وَمُعَلِّمِي فِي الصَحْـوِ وَالغَفَـوَاتِ

لا فض فوك ولا لقيت من يجفوك
أيها الأديب الكبير ....
روعة و بهاء ... جلال و جمال

بارك الله بك أخي الحبيب أحمو.

ولا حرمنا الله وإياك أجر تلاوة القرآن وتدبره.


تحياتي

أخي الدكتور سمير العمري


أكثر من رائعة

ما اروعها
ما اعذبها
ما اجملها
د. سمير قلت فابدعت سلمت يمناك
لقد متعتنا بهذا الفيض الرقراق من لدنكم
خالص الشكر و التقدير
و دمت في ألقٍ لا يغيب

مَا أَحْـوَجَ الأَيَّـام فِـي عَثَرَاتِهَـا
لِضِيَـاءِ دَرْبٍ رَاسِـخِ الخُطُـوَاتِ
مَنْ يَطْلُـبِ العِـزَّ الرَفِيْـعَ لأُمَّـةٍ
فَلْيَرْفَـعِ التَنْزِيْـلَ فِـي الـذُرُوَاتِ
صدقت وسلمت حروفك أبا حسام
أتيتُ متأخرا ولكني أخذت نصيبي من هذا الجمال الطاهر
محبتي واحترامي

سلمك الله أخي الحبيب أبا كريم. ولا أحسبك تأخرت فمثل هذه القصيدة تظل جديدة بمشاعر أكيدة وحميدة نتقرب بها إلى الله وندعو بها إلى كتابه الكريم.

وها قد حل شهر الصوم وشهر القرآن فإني أرفع هذه القصيدة دعوة جديدة لقراءة كتاب الله وتدبر آياته.


تحياتي