عليك سلام الله يا جذوة الصبا

قبل أن أتطرق للقصيدة وجدتني بحاجة للتعبير عن خجلي من مخاطبتك من قبل بخطاب أجد من ردود الأعضاء هنا خطأه ، وما ذاك إلا لأن اسم "ميسر" عندنا في فلسطين إنما هو اسم يطلق على الإناث لا الذكور فسبقني الظن والعادة. تقبل اعتذاري.

ثم دعني أيها الشاعر المبدع أن أعبر لك عن عظيم انبهاري بما أقرأ لك ، وأجدني أقرع نفسي أن شغلتني الظروف عن متابعة حرفك الفاره في حينه.

هنا قصيدة سامقة لغة وحبكة وأسلوبا وجرسا قويا لا يجيده إلا شاعر كبير. وهي قصيدة تستحق الإشادة والحفاوة ولو بعد كل هذا الوقت فالجوهر الثمين لا يصدأ.

للتثبيت

دمت بألق!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أعجبني النص وكاتبه .
دمت شاعرا مجيدا .
تحياتي وحبي لا تنتهي .
في أمان الله .

الشاعر الجميل ميسر العقاد
ومن أين لي بكلمات تليق بهذه الخريدة الفريدة
قرأت هنا أصالة الشعر العربي وهذه بشرى سارة
ان العربية لازالت وستبقى بخير مادام هنالك فحول أمثالك
تقبل تحياتي ومروري المتأخر لأني كنت خارج الواحة
وقت نشرها
دمت بكل الخير أخي وبانتظار المزسد

( الجوهر الثمين لا يصدأ )
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
قصيدة راسخة أصلها ثابت وفرعها في السماء ..
وشاعر حق لنا أن نفخر ببوحه السامق ، ونطالبه بالمكنون أن يخرجه لنا فنحن له في شوق ، وإلى ريه في ترقب
الفكرة رائعة
واللغة مكينة أخرجت لنا من لآلئ الألفاظ ما خبأته القواميس، وغفل عنه المفاليس
والشعر والصور والموسيقى يكمل هذه اللوحة الموفقة أيما توفيق ..
يبدو أن في خزينة فصيح الواحة من الدرر ما لم تأنس به العين بعد ..
ثقل علي قراءة الشطر الثاني من هذا البيت ( فلمّا علتْ تختالُ في كبد السما ... )
وفقك الله وسددك شاعرنا الكريم
ودمت بخير وعافية.

شاعرنا الكبير دكتور سمير بل أنا الذي أجدني خجلا مما غمرتني به من إطراء لا أستحق ويكفي قصيدي شرفا أن مرّ به مثلك أما عن الالتباس في اسمي فلا عليك أستاذنا فهو أمر ألفته مذ كنت صغيرا بل منذ الولادة عندما سجّلت في السجل المدني فالتبس الأمر على أمين السجل أيضا واضطر إلى الشطب والتصحيح في وثيقتنا العائلية تقبل امتناني وشكري و عذرا لكون تنسيق ردي في شكله هذا فلقد جهدت لتنسيقه في غير هذا فلم أستطع ويبدو أن هناك خللا ما

الأخ الفاضل ميسر العقاد الموقر
قصيدة أكثر من رائعة معنى ومبنى
الشعور جلي وواضح في خطواتها منسجم ووقعها
تفضل بقبول التقدير

كل الشكر والتقدير
تقبل مروري

أعجبني النص وكاتبه .
دمت شاعرا مجيدا .
تحياتي وحبي لا تنتهي .
في أمان الله .

أخي الشاعر العزيز محمد الحسين شرفت بمرورك الأنيق و سعدت بإعجابك وتشجيعك أيها الفاضل المكرّم لك كل المحبة والتقدير

الشاعر الجميل ميسر العقاد

ومن أين لي بكلمات تليق بهذه الخريدة الفريدة
قرأت هنا أصالة الشعر العربي وهذه بشرى سارة
ان العربية لازالت وستبقى بخير مادام هنالك فحول أمثالك
تقبل تحياتي ومروري المتأخر لأني كنت خارج الواحة
وقت نشرها
دمت بكل الخير أخي وبانتظار المزسد

أخي الشاعر القدير محسن شاهين المناور مروركم يعطّر قصيدي و لقد رفعتني كثيرا والله فوق ما أنا أهله على أننا نحن الذين نكون بخير ما دامت العربية عزيزة منيعة وستبقى بخير إلى قيام الساعة بإذن الله لأن القرآن العزيز الذي حفظه الله تكفل بحفظها وكذلك أحاديث الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم لك الشكر الجزيل و أعطر التحيات

( الجوهر الثمين لا يصدأ )
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
قصيدة راسخة أصلها ثابت وفرعها في السماء ..
وشاعر حق لنا أن نفخر ببوحه السامق ، ونطالبه بالمكنون أن يخرجه لنا فنحن له في شوق ، وإلى ريه في ترقب
الفكرة رائعة
واللغة مكينة أخرجت لنا من لآلئ الألفاظ ما خبأته القواميس، وغفل عنه المفاليس
والشعر والصور والموسيقى يكمل هذه اللوحة الموفقة أيما توفيق ..
يبدو أن في خزينة فصيح الواحة من الدرر ما لم تأنس به العين بعد ..
ثقل علي قراءة الشطر الثاني من هذا البيت ( فلمّا علتْ تختالُ في كبد السما ... )
وفقك الله وسددك شاعرنا الكريم
ودمت بخير وعافية.

شهادة أعتز بها منكم لقصيدي المتواضع شاعرنا وناقدنا القديرولله درك ودر ما قلت عن لغتنا المقدسة نعم هي البحر كما قال شاعر النيل حافظ ابراهيم تعطيك بغير حساب إن أعطيتها بغير حساب وتعطيك بقدر إن أعطيتها بقدر ولم يوفِّ هذه اللغة العظيمة حقَّ حقّها إلا نزول الكتاب المعجز بها وكونها لسان خاتم الأنبياء وأعظمهم سيدنا محمد صلوات الله وسلامه عليه و أشكرك أشدَّ الشكر لإشارتك إلى البيت المذكور على أنني لا أرى أنني جانبني فيه الوزن الصحيح فأنت تشير بلا ريب إلى التفعيلة الثانية من الشطر الثاني وهي مفاعلن لامفاعيلن هنا ( ي واغلٌ) وإنني عمدا جئت بهذا الوزن لتكون الصورة أجمل وكان يمكنني أن أقول مثلا: أتانيَ من داعي المنية طارق أو غير ذلك على مفاعيلن ولكن ما جئت به من وزن جاء به زهير بن أبي سلمى مثلا في ثلاثة أبيات من معلقته العصماء فقال: (جعلن القنان عن يمين وحزنه وكم بالقنان من محل ومحرم) فأتى بها في شطري البيت وقال أيضا: (تعفّى الكلومُ بالمئين فأصبحت ينجّمها من ليس فيها بمجرم) فأتى بها في الشطر الأول وقال أيضا في هذه المعلقة:( يؤخرْ فيوضعْ في كتاب فيُدّخرْ ليوم الحساب أو يعجَّلْ فينقم) فجاء بها في الشطر الثاني ولكنّ الخطأ عندي كان في هذا البيت الذي أقول فيه: ( إلى أن تعمّدني الزمان فغالها ) إذ ذهلتُ عن التفعيلة الثانية فجئت بمفاعلتن بدل مفاعيلن وهذا خطأ صريح وددت لو أن أحد الأخوة نبهني إليه في وقتها فكنت استبدلت توخّاني بتعمّدني وإذا أمكن تبديلها الآن فأنا لكم من الشاكرين تقبل امتناني وشكري و أزكى تحياتي أيها المكرَّم