عندما يضجرُ الصمت

عفوا
ياحازم صديقك من صدقك
لو أردتَ مدحا
فليس أسهل منه والله
ولكنك لست شاعرا صغيرا
حتى نشجعه
الكبار منتقَدون شئتَ أم أبيتَ
وأنت كبير
و موقعك ومكانتك يحتمان هذا

الافاضل في واحة الخير أستأذنكم لأرد على أخي يحيى سليمان وسأعود لكم باذن الله

أخي الحبيب يحيى سليمان

وأنت صديق صادق وأنا أعتز بهذا
ولكن أمام كرم مرورك وتغلغلك في لواعج نصي أبحارا وتحليلا فوجدت
أن أفضل طريقة للشكر هى ما قل ودل
فلا تظنن بي غير ذلك
دمت بخير

كن بالقرب دوما

تحيتي لك

الرائع حازم

بغض النظر عن قساوة الموضوع الا أنه

شعر يطرب القارئ حتى الثمالة

جميلة موسيقاك والرتم الإيقاعي فيها

دمت سامقا

عبدالرحمن

الشّاعر القدير:
لا أدري أيّ عبارة يمكن أن أخطّها بعد هذا السّيل النّازف من العبارات الورديّة...
أسرت كلماتك عقلي .... وأسلوبك زيّن جمال عباراتك....

بوركت يمينك أيّها المبدع.

الفاضلة مها أبو حامد

كما وعدتكم عدت وما أقصاني عنكم إلا ما فاق طاقتى

أثقلت ِ كاهل الحازم بطيب الرد وحسن الكلِم
فما أنا والله ِ إلا بعض من سموكم

تحيتي لك

لقطة بديعة لعلها من أجمل ما قرأت لك
جرس على نشاطه لطيف، وخطو على أوجاعنا وجيف
ونبض حرف رائع أحب أن أتابعه

دمت متألقا

الفاضلة ربيحة الرفاعي

أهلا بمرور الكرام أيتها الطيبة
يشرفني حضورك والمتابعة

تحيتي لك

مجال جديد تدخله يا حازم
ما لفت نظري هنا أنك تدخل هذا المجال على استحياء
فتلجم حصان حرفك تارة وتلوي عنقه ليا وتارة تتركه يجري بك حيث يشاء
لا أدري لماذا تكلفت القافية في بعض السطور رغم سهولة القافية وعدم وجوبها
حازم
لن أطيل عليك ... ولتعتبرها تجربة لك في عالم جديد
ولن أنسى أن أشيد بخاتمة القصيدة
تقديري
وائل القويسني