يا أم فراس
ما دمنا قادرين على أن ندافع الشطآن أو ما خلف الحروف
إذن لنا إرادة ولدينا القوة للإستمرار
كلامك يشي رغم ما به من تعب بوجود قوة نمتلكها
ومن خلالها نستطيع المقاومة
ومن يستطيع المقاومة سيصل حتما
سوف نتغلب ولكننا نستمتع بالألم
شكرا لك
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
يا أم فراس
ما دمنا قادرين على أن ندافع الشطآن أو ما خلف الحروف
إذن لنا إرادة ولدينا القوة للإستمرار
كلامك يشي رغم ما به من تعب بوجود قوة نمتلكها
ومن خلالها نستطيع المقاومة
ومن يستطيع المقاومة سيصل حتما
سوف نتغلب ولكننا نستمتع بالألم
شكرا لك
ريما الخاني ..
ما زال حرفك يرسم صور الحياة بحلوها ومرها بأسلوب متميز يحمل رائحة قلبك وباطن يدك ..
ما زالنا نتقلب ما بين صدق ورياء ..
ما بين وهم وحقيقة ..
وتتراكم السئلة ..
لكن ما أصعب لحظة أن نجد الجواب ..
فدوما نكون من رسم الطريق وبدأ الخطوة الأولى ..
كنت هنا ..
قرنفلة بيضاء أتركها وامضي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//