لماذا أحبك يا واحتي الخضراء ؟؟

لماذا أحبك يا واحتي الخضراء ؟؟
الأم الرؤوم ... وهي البيت والوطن ...
فيها الولاء ... والانتماء ... والإيثار ...
فيها الحب في الله ولله ... واحترام الكبير ...
فيها الأدب ... والقيم ... والمبادئ ...
حقيقة لاأنكرها بيتي وأسرتي فيها
ومهما هجرها أبناؤها فلن يجدوا يوماً حضناً أدفأ , ولا قلباً أحن , ولا مكاناً أطهر لهم منها
جزيل امتناني أختي الفاضلة أن جمعتي أفراد الأسرة هنا للجمع على كلمة واحدة هي : أحبك ياواحتي

لأنكِ مهوى الأديب الفصيح
وفيك ذوائقنا تستريح

لأنك يا واحتي فسحة
لمن ينشد المستراح الفسيح

لأنك للفرحة الملتقى
نحبك والحب صاف صريح

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندما اراد الله ان يخلق الانسان امر الملائكة ان يحضرو بضعا من طين الارض فأبت الارض ان تطى اى من الملائكة بضعا منها فوكل الله عزرائيل ملك الموت بذلك فذهب الى الارض وقال لها سوف آخذ منكى سواء رضيتى ام لم ترضى فخافت الارض وبدأت تدور حول نفسها مخافة ان يأخذ منهاملك الموت شيئا واخذ من ترابها وهى تدور وخلق الله من كل التراب ادم فمن الانسان الاسود والابيض والاحمر واصنافا كثيره لايعلمها الا الله واخذ كل مجموعه من البشر بحب المكانالذى يعيشون فيه فسكان الواحه يحبونها وسكان المدن الاخرى يحبونها حتى ان القدما عندما يسافرون يأخذ كل منهم جزءمن تراب الارض التى يعيشون عليها واذاصادفهم الم او مرض فإنهم يشمون رائحة التراب فيشفيهم الله بإذنه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر

سلام الله عليكم
شكرا يا ريم...

لكن لسنا بالضرورة نجد مسوغات للحب
فالقلب من يختار ربما بعيدا عما يراه العقل
لكن في الواحة
القلب اختار و طمأن العقل أنه أحسن الاختيار فاتفقا ..
لأن في واحة الخير ما و من ينور العقل و يريح القلب ..
أدام الله خضرتها و أعان كل من يرش غرفة ماء من أجل استمرار هذا الصرح صرح الفضلاء

كل الحب و التقدير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دعيني يا نفسي ولا تنازعيني الخطى

فلمَّ كلما تقدمت وجدت من جذب طرفي للخلف لمَّ ؟؟!!

هذه أول مشاركة لي هنا رغم انضمامي لكم منذ أمد بعيد .. ولكن ترى ما السبب؟

لا أخفيكم سرا..

وجدت نفسي محبة للغة منذ الصغر وذلك بسبب والداي حفظهما الله .. فكنت ما كنت ولكني لم أكن كما كنتم.

أرى نفسي صاحبة قليم فقير اللغة مسكين في التسطير .. فبعد أن رنت لكم وجدت نفسي أبعد..

صعقت وفوجئت فلم استطع الصمود .

فكرهت الواحة لأنها أشعرتني بحقارة حالي ... وكرهت تخطيها أو تصفحها ، لأنها تُلبس قلبي قناع اليأس .

ولكن كلما جاءتني حمامة رسالة منكم طرت لأقرأها .. وكأني أتوقع سؤالا عنِّي رغم عدم معرفتكم بي..

فأفاجأ بأن كل الرسائل تعازي وحزن ، فيلبس قلبي ثوبي اليأس والحزن .. وهكذا دواليك.

قررت في ذات مرة أن أكتب شيئا مما اقتنيت من مؤلفاتي .. فقلت لن يصيبك يا فارسة الإسلام غير السخرية ،، لقلة ألفاظك وركاكة معانيك ، فلتنئي بنفسك بعيدا عن تلك الواحة .

والآن أكتب لأشكو حالي وقلة زادي وعتادي لكم .. ,أقول كيف أحب مكانا لطمني بسوط اليأس ، وقشع من عيني النور ،، ودب في جوانحي الآسى .. فاستشرى في سمايا ضباب الحزن ..وذلك لجزالة ألفاظكم وقوة معانيكم ؟... بارك الله فيكم .... لكم السؤال ولي الإجابة .


وانتظركم .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....... تحية طيبة وبعد
أولا أشكرك أختي العزيزة على طرح مثل هذه المواضيع والأسئلة الهادفة ...
فلا يسعني إلا أن أقول :
سيدي القاضي
أولا:
قد علمتم ما أنا عليه
من البحث... ومواصلة المسير......
نحو الحقيقة!
ومصادقة الإخلاص
ومعانقة الأوفياء !!!
ولذلك ....
فإنني أعلن عصياني
ما لم يرحم ضعفي
من وثقة به
وأخلصت له حبي
والسؤال هو :
هل هذا المحبوب موجود في الوجود ؟
أم أنه يراود مخيلتي الشعرية ونزعة أحرفي الفكرية من حين إلي أخر ؟
نعم سيدي القاضي
إن حبيب قلبي...
هو من بني البشر
لكنها....
لم تكشف عن نفسها بعد ولم أراها يوما في الوجود .... ولست أعرف
متى سوف ألتقي بها ....! لعلني أجدها في هذه الحياة الفانية ... وقد يكون لقائنا
في تلك الحياة الأبدية ولكن السؤال يطرح نفسه مجدداً فيقول : هل سوف نجتمع سوياُ في الخلد وجنة المتقين أم أنني سأكون في سقر حيث الندامة والأسى
وفراق الأحبة
حينها...فقط
لن يسمح لي
بمخاطبتها
ولو للحظات وجيزة ...
فليس في يدي حيلة
!!!!!
سيدي القاضي ....!
سيدي .... سيدي
سيدي القاضي ....!!!
ماذا ؟!
هل تذمين نسبي
هل تشكين في فحولتي
هل أصبحت دون مروة
كلا.........
أستميحك عذرا ...
بلى .... سيدي القاضي
كنت بالأمس
إمام للمتقين
أرتل القرآن
أحفظ الحديث والبيان
ابن تيمية في قومي
زاهد في حصتي
متقشف في رزقي
أبي من علمني الاحترام
سيدي المبجل :
هذا إثبات وأستشهد
لي في الغدير رفقاء
ولي في الموصل أصدقاء
أغض الطرف عن الأعراض
أصون الشرف من الأمراض
لست من الماضي بجاحد
كبرت على صوت الإحرام
هل هذا عيب في خلقي ؟
أرجوك يا سيدي القاضي
دون حجتي
سجل أحرف تعبيري
أحكم في قضية اتهاماتي
لم أكن إمعة ولا زنديق
لم أهتك في زمني حرمة
لم أسلب حق التنديد
فلتأمر عن فحص الزمرة
هيهات ...هيهات
أأقمع السنبلة في حلمي
أأشرب نبيذ الفسوق!!!
أقسم أنني برئ...
أمرك يا سيدي ...
ولكن...!
عفوا... مولانا القاضي
هل عرفت بعثرة الأوراق
والكشف عن تفجير الأنفاق
كيف ؟
متى ؟
أين ؟
ولما؟
أقصد...
عما كانت تبحث في دربي
صهٍ !!!!
أن رجل ذو مبدأ
لا يستهان بمكانتي
كفاني في السيادة فجورك
ناقم مسلوب الإحساس
بياضه برص
وريقه عدس
وعطره خنس
مشغول في موضة المارقين
يسعى نحو تدمير الحكمة
مغرور في شكل الرحمة
هل يعد من الإسلام التنكير ؟!
ندامة الجهالة
لكن ....
والله ...الله أنني ...
نعم ....
أعذرك ........!!!
كيف لا ..
وأنت غلطتي ؟!
سأشهد...
في محاكم العشاق
أني مذنب ...
وعند أخذ جزائي
سوف أواري سؤتك
وأكتب... فوق ضريحك
بدم فؤادي ....
رثاءً ...!
لفقدان قلبي ....
أخوكم / عبد الباسط عبده علي عبد الغني رافع الشميري

أولاً : لكِ الشكر الجزيل أختي الفاضلة ريم

على طرحك هذا الموضوع الشيِّق

ثانياً : آمل أن تعبر مشاعر أبياتي التلقائية هذه

عن مدى تقديري لواحتنا الأدبية الظليلة

وتجدين بها ما يشاركك حبك إياها


هي واحة الإبداع 000جامعة القلوبْ

فيها مسافاتُ التباعدِ بيننا دوماً تذوبْ


بالودِّ فيها نلتقي 000فإذا بها

وطنٌ يجمِّعــــــنا ومنْ كلِّ الدروبْ


يسعى بنا نحو العلا 00ويؤمنا

فيه أساتذةٌ 000وأعلامٌ كبـــــارْ


فيها لكلٍ مبتغاهُ 00 لأنَّها

ضمّت بأشجـــارٍ لها حلو الثمارْ


هي واحةٌ الآداب 00ياسعدَ الذي

يأوي إليــــــها رهنَ ليلٍ أو نهارْ


كمْ يستزيدُ بها المكوث00وإن نأي

عنها 00فبالأشــــــواق تلقاهُ يؤوبْ


ف "الواحة " الغنَّاءُ هاهي لم تزلْ

تهدي المُنى نحو الشمال أو الجنوب


فيها شموس الشعر والعلم ازدهتْ

ولسوف تبقى 0000لايداهمها غروبْ 00

شعر : سكينة جوهر


مع خالص تحياتي لواحتنا الظليلة

ولكل ساعٍ بالحبّ نحوها

هي بيتي الثاني ومدرستي الراقية
التي تعلمت فيها الأدب وذوق التعامل
هي من جعلتني أستمر الدخول في عالم النت
ومن خلالها تعلمت عذرية الحب والصدق
فرائدها كبير راقي بتعامله وصبره وقوة تحمله وحسن
تعامل إدارته جعلته مستمراً فهو في نظري أفضل
موقع وأرقى موقع على الشبكة العنكبوتية
كمدرسة شامله تضم قادة اللغة العربية وأدبائها المتميزون
هي وجهة نظر كتبتها من صدق شعور
والله على ما أقول شهيد
لكم يا واحة الخير إخوة وأخوات فائق تقديري ومودتي
أختكم
ينابيع السبيعي

لا اعلم .. هل صادف وكانت تجربة أحد المعلقين مثل تجربتي مع الواحة العزيزة أما لا ؟؟
- فلي مع الواحة تجربة فريدة .. كونها أول منتدى أقوم فيه بمهام الإشراف .. فقد سبق أن شاركت في منتديات عدة .. والبعض منها عرض علي الإشراف .. إلا أنني لم اقبله إلا في هذه الواحة العزيزة .. لا أعلم بالأسباب بالتحديد .. لكن أعلم جيدا أن هناك أمورا عدة تجمعنا .. حتى الاسم هناك ما يجمع بيني وبينه .. لأنني اعيش في مكان يعتبر أكبر واحة في العالم على الخارطة .. فأرجو أن أكون مشاركا أيضا في اكبر واحة في العالم على الشبكة .. بجهود القائمين عليها جميعا !!
- ممشكورة على اللفتة المميزة !!

بكل بساطة وبدون إطاله
أحبها لأن قلبي بها ينفذ كل همومه