مودتي وتقديري لحرفك المضيء
أسلوب راقي ورائع
بتقنية في استخدام الأدوات
براعة في تنظيم الصورة والكلمات
جميل البوح والرؤية والأبعاد
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
مودتي وتقديري لحرفك المضيء
أسلوب راقي ورائع
بتقنية في استخدام الأدوات
براعة في تنظيم الصورة والكلمات
جميل البوح والرؤية والأبعاد
أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
ربما لم نضع يوما خطا أحمر على صدور أوراقنا ، ولم نخجل يوما من مكاشفة من يقرأنا ببعض ضعفنا الذي لم تفلح مناوراتنا في ستره .......انا وانت هم هؤلاء
تحياتي لك أماني
بكل بساطة هم الناس الذين نشاهدهم في اي مكان يختلفون في اشياء ويتفقون على اشياء
ولكن تختلف مشاربهم في التذوق والاحساس بالجمال سواء كان نصا ادبيا او غيره
الاخت الرائعة اماني عواد
تعجبني تساؤلاتك فهي تحرض على التفكير والتامل
احب قراءت مواضيعك المميزه
واحساسك المرهف
بكل ما ينثر هنا
كل الود وعبير الورد
العزيزة أمانى عواد
بدايةً
نصك رائع لا شك .
أمانى
في رأيي أن المناطق الوعرة لا تكسب الإنسان شئ غير الحسرة والندم طالما دخلها بإرادته وهو عالم وعورتها وكانت من حيث الأصل مناطق لا يلفها غير الوهم.
أما ان كان لابد من ولوج تلك المناطق دفاعا عن حق أو طلبا له أو دفعا لباطل أو لاستظهار حقيقة فهى بيقين تكسب الانسان ما يفيه.
مثلا: من يحب التحليق فليحلق، عليه فقط ألا يدعى ويزعم بصحة تحليقه ان كان ذلك التحليق خارج الأطر المقبولة أو كان محلقا خارج دوائر منطق الأشياء، كون التحليق بهذه الحال استثناءا، ومن ثم فمن غير المقبول ان يفترض ان تحليقه هذا أمر طبيعى، إذ الاستثناء دائما يقف موقف العاجز أمام الأصل.
.....
(وما العام إلا مجموعة الخاص) فهو أمر مردود عليه:
العام ليس مرتبطا بجزئيات يمكن تركيبها جنبا إلى جنب لتكوينه.
العام هو اتفاق الجماعه المسبق وما ترسخ في وجدانها حيال أمر معين، وهو أيضا اتفاقها الحال اتجاه أمر مباشر أو محتمل، وفي الجميع هو ما يجد أساسه في موروثات تلك الجماعة، وهو الأمر الذي لايمكن عده تكوينا ناشئا عن مجموعة الخاص وان اتفق بعض الأفراد وتشاركوا في بعض الأفكار والمعايير الخاصة بكل منهم.
...
أما عن الشيزوفرينيا المقصودة في كلامى، فهى ازدواج الرؤية للموقف الواحد، وهى بهذه المثابة فيها ثراء، وأضيف أنا بهذه المناسبة على نصك وتحديدا العنوان بدلا من كونه (من هم؟)
فلنجعله حتى يتضح مقصود كلامى (من نحن؟)
واعتقد ان لى عودة أخرى
تقبلى تحياتى
السيد عبد الله المحمدي
وحدها صفحاتنا من تعرفنا اكثر /نكشفنا اكثر فما بين نبضنا ونبضها طور متناغم تحلق معنا / تسقط معنا وتفيض حبرا حين نفيض دمعا كنها مع ذلك تخفق في نصحنا عند نجاحنا في مصارحتها
ربما لانها الاكثر نقاءأ
شكرا لجميل حضورك ولذة تحريضك عتق الحرف وسجن الصفخات ت
السيد أحمد حاثم
في رأيي أن المناطق الوعرة لا تكسب الإنسان شئ غير الحسرة والندم طالما دخلها بإرادته وهو عالم وعورتها وكانت من حيث الأصل مناطق لا يلفها غير الوهم.
اعتقد ان لا احد يختار الطريق الوعرة كوننا نميل للراحة اكثر لكن الحياة كثيرا ما تجبرنا على دخولها وربما ندخلها تحديا لاثبات ذاتناأو إرضاءا لرغبة فينا أو تحقيقا لهدف نصبو البه قد ننجح وقد نخفق وبكلا الأحتمالين سنكتسب من تجربتنا ما لم يحظى به من لم يدخل تلك المنطقة
وبنظري ان تلك المناطق من تصنع الانسان داخلنا
كما ان الطرق المستوية تخالف كروية الارض
ها أنت قد وضعت بعضا من الأهداف التي قد تجبر أحدنا دخول تلك المناطقأما ان كان لابد من ولوج تلك المناطق دفاعا عن حق أو طلبا له أو دفعا لباطل أو لاستظهار حقيقة فهى بيقين تكسب الانسان ما يفيه.
دائما ترسم قدراتنا العقلية/الجسدية/الفكرية /الثقافية /البيئية حدود منطقنا ولا تستطيع ان نجد علاقة طردية كانت ام عكسية بينها وبين مدى اتساع هذه الحدود. ومدى نجاوزها للأصل او انحسارها عنه لذا قد يكون الأستثناء محمودا أذا ما تمخض بنهايته عن اكتشاف او نظرية, فلو نظرنا للخلف قلبلا لرأينا ان معظم المكتشفين العلماء قد حلقوا خارج حدود المنطق في زمانهم لذا نرى ان تقديرهم جاءا متأخرا وربما بعد وفاتهم بمئات السنينمثلا: من يحب التحليق فليحلق، عليه فقط ألا يدعى ويزعم بصحة تحليقه ان كان ذلك التحليق خارج الأطر المقبولة أو كان محلقا خارج دوائر منطق الأشياء، كون التحليق بهذه الحال استثناءا، ومن ثم فمن غير المقبول ان يفترض ان تحليقه هذا أمر طبيعى، إذ الاستثناء دائما يقف موقف العاجز أمام الأصل.
بالتاكيد لا أقصد ان العام يتكون كل الخاص بل من مجموعة ما تقاطع به الخاص بدرجة كبيرةالعام ليس مرتبطا بجزئيات يمكن تركيبها جنبا إلى جنب لتكوينه.
العام هو اتفاق الجماعه المسبق وما ترسخ في وجدانها حيال أمر معين، وهو أيضا اتفاقها الحال اتجاه أمر مباشر أو محتمل، وفي الجميع هو ما يجد أساسه في موروثات تلك الجماعة، وهو الأمر الذي لايمكن عده تكوينا ناشئا عن مجموعة الخاص وان اتفق بعض الأفراد وتشاركوا في بعض الأفكار والمعايير الخاصة بكل منهم.
فمثلا المرض شئ خاص اذا اصاب احدنا لكنه بالاصل عاما لأن كل الخاص يصابون به
وشعورأحدنا بالحزن أو الفرح هو شئ خاص به لكن الحزن والفرح شعور عام ينتاب كلنا
وهذا بالضبط ما قصدته بأن العام هو مجموع الخاص
نعم وقد لا تنحصر الرؤية بنظرتين فهناك زوايا كثيرة يمكننا من خلالها ان نحصل على رؤى مختلفة لأمر واحد...
أما عن الشيزوفرينيا المقصودة في كلامى، فهى ازدواج الرؤية للموقف الواحد، وهى بهذه المثابة فيها ثراء، وأضيف أنا بهذه المناسبة على نصك وتحديدا العنوان بدلا من كونه (من هم؟)
فلنجعله حتى يتضح مقصود كلامى (من نحن؟)
لذا قد تجد للنص اكثر من عنوان
واعتقد ان لى عودة أخرى
اهلا بك في كل عودة
تقدري واحترامي لنظرتك العميقة
العزيزة أمانى
صباحك جميل
سأختصر حتى لا ندخل في جدل لا محل له.
أذكرك بان:
(أصل كلامى عن العلاقات الانسانية)
ومن هنا
أرى أن هناك خلطا -أظنه غير متعمد - بشأن التحليق.
كلامى كان من الوضوح في هذه الجزئية بما لا يحتمل تأويلا، وما شرحك لمسألة التحليق على ما جاء بردك إلا تعميما لأمور هى من حيث الأصل لم تكن غائبة عنى، ولم تكن محل طرح.
ورغم ذلك سيدتى
يختلف التحليق تمام الاختلاف عن تلك الأمور المتعلقة بالبحث العلمي واكتشافات المكتشفين وغيرهم، فما يقوم به هؤلاء لا يعد تحليقا، ولا علاقة له به، فهو أمر له محدداته وله من القواعد والأسس التى تحكمه، حتى وان كانت في ظاهرها خارج حدود المألوف، إذ تبقى لها صفة السعى من خلال قواعد، وما تم اكتشافه عرضا خلال ذلك ينسب لمشيئة الله قبلا وبعدا، لا للصدفة كقول بعض.
....
توقفت كثيرا عند هذه الجملة
"كما ان الطرق المستوية تخالف كروية الأرض"
أظن إعادة النظر فيها من جانبك واجبا.
فنحن لا نعيش على قوس الأرض.
وان كانت - جدلا - الطرق المستوية تخالف كروية الأرض فليس مطلوبا منا أن نتكور أو نلتوى، بل نستوى، ولا تنسين أنها - الأرض - مستقر إلى حين.
سيدتى الكريمه لو تداولنا لن ننتهى والوقت لا يسعف.
لن أطيل ويكفى ذلك.
دام قلمك
وعمت صباحا ومساءا