قيلولة في ظل مرآة

وقد تبنَّاه جرحٌ بعدما التحقت بالقبرِ مما ترى بالصدر مرضعُه طوى على غاربِ الصَّحراءِ وِجْهَتَهُ وعقدةُ التِّيْهِ للنيرانِ تَدْفَعُهُ هناك ذئب وإخوان يُؤاكلُهم حقد يدغدغ منهم ما سيشبعه للبئر أدلى بآمال معطلة وحلمُهُ في قميصِ الغيمِ مَرتعُه

ما أبدعك يا شاعر الصورة الولود تستقصيها حتى لترسم لتحول يراعتك ريشة فنان يرسم لوحة تلو لوحة في نسق بديع!

هذا أنت شاعرا محلقا له لغته التي لا تخفى وله نكهته التي لا تعاف.

كأني كنت ظامئا جدا لحرفك أخي الحبيب أبا القاسم وقد حرمناه دهرا فطاب نفسك وطاب حسك الجميل.

وأفض علينا يا شلال الشعر نطرب.


تحياتي

الأب الحاني والأديب السامي:
فاتني شرف الترحيب بك بعد طول غياب إلا أن أكارم الواحة لم يألوا في ذلك جهدا , ليس مثلي من يجكم في شعرك فهو بيان أوضح من سطوع الشمس
تحياتي لك أدبية وقمرية.

قبل أن أقرأ ما نسجه قريضك ..
أرحب بعودة شلال الشعر أبا القاسم ..
ما أقول وأنا أرى نور الصباح في اسمك الذي أشرق هنا من جديد ..

لا أريد أن يسبقني أحد بالترحيب بشلال الشعر ..
مرحبا يا نور القوافي ..

أخيتي وفاء
والوفاء مبدؤك وسلوك عرفته أدبا وخلقا ، فلك من الشكر ما يسمو به الأدب والنفل مثل الذي في سابق الكتب ،
شرفت بترحيبك أخيتي ، والقصيدة نالها منك وشاح الشمس ، فجزيت الخير كله .
لطف منك هذا الكلام الذي أقرؤه وجود خلق .
وفقك الله
تحياتي وشكري

المكرم محمد...حلّق عاليا أيها الحريري..و أبحرْ بعييييداً بمراكبِ الجمالِ في بحورِ السّحر..

فأنتَ كعادتكَ تفجّرُ العواطفَ/العَواصفَ..و نبقى قاب حيرتينِ أو أدْنى...بلْ قابَ دهشَتينِ و أنّقى..
لا غروَ أيها الشلال إذا فاض بحرُ أدبكَ /شعراً و نثراً/على لسانِ القلمِ/الألمِ...أنْ ينتجَ ما لا عيْنٌ وقعتْ عليهِ..و لا أذُن سمِعتْ بشبيههِ..
قَيْلولَةٌ في ظلّ مرآةٍ..شعرٌ كتِب على غرّة عبقر..فشدخَ في جبهتي الشّمسِ و البدرِ..نجمةَ قطبيةَ الشّراعِ...
بوركتَ يا الحريري على مأدبَةِ الشّعرِ /المُنسرحية/ الـ كانت عيونُ الفضل أطباقها..و ماءُ الأشعار و طيتها..كأنها أتتْ في الشّوْقِ المناسبِ...
تحيتي..

خضراء الرّوح..هـدى

الأديبة الشاعرة هدى
أمام حرفك أقف مكتوف اليراع ، متلعثما بالكلمة أيها تصلح أو تكاد تصل لكعب قلمك الآتي من سلالة الطهر يسطر المبادئ شعرا ونثرا يسر القارئين/ءات ، وليس الدليل بغائب عن القراء ، فهذا شهد بيانك يقطر أدبا سويا ، شهدا تتلذذ به الكلمات والأقلام له تشد أسنتها. وتضرب له الأوراق جديدها وقديمها.
قد علمتني أن الخلق شعر وحرف وبيان ، وأن الرسالة التي حملناها أمانة في عنق القلم ، ومن أجلك حنثت بالقسم وكنت حيث شئت يالطهر ، يدا بيد وقلبا بقلب ، نطلق راية الأدب خفاقة كل آن وأين .
أغرقتني يا الهدى بسيل أدبك الطاهر ، وشرفني كلم صيغ من نور وهدي .
فلك المحبة كاملة غير منقوصة .
والتحيات

وما أشبه اليوم بالبارحة

وهاهو المكان يزداد ألقًا بحضور الشعر الرصين
وها هي أفياء واحة الخير تطلق الترحاب بحبور من قلوب مشتاقة
لبهاء الحرف الحريري المنسدل على قمم الإبداع
لقد آن لأرض الشعر أن تخضر، ولسماء التميز أن تمطر، ولسنّ الدعة الأصيلة أن تضحك
مرحبا بك شاعرنا المُجيد وبورك النبض الشاعري الرصين
المتمثل بجمال الأداء وحبكة السبك وسمو المفردة وسعة الخيال
تقبل خالص الود وعاطر التحية أيها الكبير
تحياتي ومودتي

الأديب المؤدب الشاعر فرحان
تحية حريرية
أثقلت الإطراء على أخيك واصبح بخانة الدين الأدبي لك مدى شعره ونثره ، فمن أين أستمد الوفاء وأنت ملكته عن بكرة يديه .
منك أستدين لك ما يليق بك من تحيات وشكر
وإليك الأمر بالقبول أو الزيادة ، وأما الخيار الثاني فلك زيادة عليه واسطة قلب ونصف
وفقك الله

أستاذي الشاعر القدير محمد إبراهيم الحريري..

حرفك بهي، ولغتك رصينة..

نسعد دائما بالقراءة لك

بارك الله فيك أستاذي

تحيتي لك
أميرة عمارة

بنيتي أميرة
يالتواضعك ، ويا لقلمك الذي يتأدب عليه الأدب ،
لأنت أستاذة كبيرة وربي
شرف لحرفي أن ينال رضاك ،
أشكر الله على هذا
والتحيات موصولة لك آناء الشعر وأطراف النثر .

أنا هنا وافد عليكم جديد
أتمنى أن ترحب بي أيها الأديب الحريري
وقد قضيت أوقاتا جميلة مع ردودك وقصائدك
محبتي الكبيرة
وأعود لأن قصيدتك قصيدتك

تحية لك يا يحيى تعرف أولها وآخرها وما بين البدء والخاتمة قلب أخيك .
يليق بك الترحيب لأنك أهل للكرم وعشيرته وبنوه ، وقبيلته التي تأويه ، فلك الشكر وأوفى
وفقك الله
أخي والتحيات لك

الشاعر القدير محمد إبراهيم الحريري

أهلا بعودتك لحضن الواحة ، لتغمر ساحها بوحا يفيض من بارع يتنفس شعرا ،

و يجري على لسانه سلسبيلا .

إشتقنا لهطولك الأديب ، و أرجو أن تجود علينا كما كنت بالنصح و التعليم و المتابعة .

أخيتي نادية
شكرا لك على ترحيبك الذي يدل على خلق سام وحرف طاهر وبيان آسر .
شرف لبياني هذا أن يرى اسمك يسطر الترحيب له/ي ، فجزاك الله الخير كله.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عودة طيبة ميمونة أستاذنا القدير والله أبهجت قلوبنا
ونتمنى أن نستنشق عطر حرفك الراقي المتفرد دوما , وتثري عقولنا بنقدك وتوجيهاتك
نورت الوطن سيدي
احترامي وتقديري لسموكم

أخيتي رنيم
لطف منك هذا الكلام وحسن خلق ، أغرقتني ببحر جودك أخيتي ، فلك من الله التوفيق ومن أخيك الدعاء أن يتم نعمة خلقه عليك، وأنت أهل له .
تحياتي وتقديري

شاعرنا الكبير الحريري
مرحباً بعودتك أخي الكريم
نسقت القصيدة قبل قراءتها ليتم لي الاستمتاع بكل أركانه .
تحية لحرفك السامق أخي وأكرر ترحيبي بك بين إخوانك وإخواتك .

أخي مازن
قد منحتني شرفا كبيرا بتواضعك هذا ، ودليلي تنسيق القصيدة وترحيبك الذي يليق بك مكانة وخلقا .
شكرا لك من قبل ومن بعد
والتحيات