سلام عليك استاذي ومعلمي وعذرا ان تاخرت فقد سبقني الجمع الكثير
ولم يتركوا من الغنيمة الا القليل اظنك تفهمني تقبل اعجابي استاذي وفائق التحايا وعيدك مبارك
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سلام عليك استاذي ومعلمي وعذرا ان تاخرت فقد سبقني الجمع الكثير
ولم يتركوا من الغنيمة الا القليل اظنك تفهمني تقبل اعجابي استاذي وفائق التحايا وعيدك مبارك
هذا نص يفوح الجمال منه
كالعطر عندما يفوح من ازهاره
فانت جميل رائع
وشعرك جميل رائع
صديقي العزيز
محمد
رغم ان القصيده قديمه الا اني لم ارها الا هذا اليوم
فاسجل اعجابي الكبير
دمت مبدعا
مع الود والتقدير
الاخ العزيز الشاعر محمد ذيب سليمان
تحياتي
صور غير مسبوقة تأخذ بالألباب
و موسيقى و سلاسة جعلت القصيدة أغنية مقروءة..
مع خالص محبتي
قل لي
وهل مـا زلتَ تقتنـصُ البـراءَةَ
من فسـاتينِ النِّسـاء ِ
لو لم تقل غير هذا لكفيت ووفيت ..
الأستاذ الفاضل / محمد ذيب سليمان
أنت لا تعزف إلا على وتر الجمال ،
ولهذا دائمًا تطربنا وتمتعنا حروفك وتأسرنا معانيك .
تقديري وإعجابي