رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا فُضّ فاك ... كلمات صُفّت ووصفت .. ابداع .... ومن حبي لكلمات لغتني خانتني العبارات
تقبل مروري وكل احترامي أخي الفاضل
هنا حين يتدفق الكرم نديا ومغدقا يقف اللسان عاجزا عن الرد.
وهنا حين يرتقي الشعر مدارج الألق ويتجاوز المدح مواطن الاستحقاق أجد أن الكلام يفقد دوره وتقف النفس متأملة في ألق الشعور ومتألمة من عظيم القصور ومثلك من يعذر.
وهنا أنا للرد المتأخر رد شكر وسيكون يوما أقدم لك فيه رد شكر حين تليق المفردة بك وبقدرك وبفضلك العميم.
دمت بخير ورضا ودام دفعك!
تحياتي
وعلى خجل،،
وقفَ الصّغارُ على البيادر
يُلملمونَ فتاتَ سنابل حُصِدَت، وآتَت أُكلَها قمحاً أصيلا..
لا يعرفُ التغريبَ، والتّبويبَ والتّذهيبَ قيلا
هل أطالب الـ ربيحةَ السّامقة لتأتينا بِ "عَودٍ" جديد
فنستزيدُ من الضّياءِ بردٍّ أعجزَ الكلمات؟!
أستاذنا الكبير د.العمري
سأقيم في ظلال هذه الوارفة أستضيء بزيتها
سلمتَ، ودمتَ، ولا عدم
تقديري العميق
...
جهة خامسة..
...
حين تكون أنت فليس أجمل منك شاعرا وليس أرقى منك إنسانا!
أشكر لك ما تفصلت به هنا نسأل الله تعالى أن يثبت القلوب على الحق وأن يهمنا الرشاد وينزع ما في الصدور من إحن.
دمت أبا القاسم أخا وفيا!
ودام ألقك وعز قدرك!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
مَهْمَا تَصَاخَبَتِ البَنَادِقُ فِي الفَضَاءِ مَعِ القَنَابِلْ وَادَّارَكَتْ عَادٌ عَلَى حَرَضٍ وَبَابِلْ سَتَظَلُّ تَصْدَحُ فِي الرُّبَى تِلكَ البَلابِلْ
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
ألبنادق..
والقنابل..
وبابل..
والبلابل..
عوامل مشتركة بيننا
وبارقةُ أملٍ لغدٍ قريب..
قرأت في قصيدتك هذه
تجسيداً صادقاً لحاضرنا
ولا بد للحاضر من مستقبل أرى فيه البلابل
التي أنشدت أحزانها بالأمس
تغنى أغاريدها للجيل القادم.
سيدي اليوم ننشد
وغدا نغني..
تحية لك.