ما أرى كأسك إلا ممتلئا بالماء دائما
رغم نهاية متثاقلة إلا أن الرؤيا تنضح بالأمل
بالجمال بما يريح النفس من متاعب
تقتنصين الهدف برؤيا جميلة
وتزرعين حدائق من أمل
دمت مشرقة
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما أرى كأسك إلا ممتلئا بالماء دائما
رغم نهاية متثاقلة إلا أن الرؤيا تنضح بالأمل
بالجمال بما يريح النفس من متاعب
تقتنصين الهدف برؤيا جميلة
وتزرعين حدائق من أمل
دمت مشرقة
اعتراض
.
.
.
ابيض
زهراء المقدسية ..
نص غاص في الفكر ليبحث عن مكنون الحياة ..
لكن لو نظرنا لهذه الدوائر التي تتمدد دون حواجز ثم تعود إدراجها لنقطة الانطلاق وللسكون الذي كانت به ، بأن هذه التموجات الدائرية من الممن أن تولد لنا الطاقة ، تمنحنا بعض ضوء أو تدير طاحونة هواء اتصلت ببئر ماء تستخرجه فتروينا وتري الزرع والحرث ..
ربما كانت الصورة على هذا اشكل فيها تفاؤل أكبر ..
إلا أن لغة النص والإحساس الحي فيه والبحث عن نقطة سكون أبيض للنفس التعبة المرهقة أراك ابدعت التصوير بشاففية ورهافة حس ، وحرف رق أمام كل هذا التساؤل ..
نكهة الرمان ولين غصنه حمل نصك ..
تقبلي مروري المتأخر ..
باقة ود وطاقة ورد لقلبك الرقيق .
محبتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
اي حجريصنع هذه الدوائر في البركة أحجر يحمل حزن السنين وشجن النفس البشرية
يصنع دوائر لاتنتهي في بركة محدودة النهاية يغوص في الاعماق
متوسلا ان ينقذه احد ما من دائرة الحزن الابدي
الرائعة زهراء
كلماتك تبدا ككرات الثلج الصغيرة لتغطي مساحة وادي كبير من المعنى
دآم نبضك يعزف على آوتآر قلوبنآ قبل سطورنآ و بيننا و دائمآ معنآ
اكآليل من التوليب تتناثر حول محيطك تقديرا يجلب عبير السعآدة
الرائعة فاطمة (الماسة)
هكذا أنت
لم ولن يخيب بك ظني أبدا
ستظلين قارئة بامتياز
تخرجين المعنى بوضوح وكأنك تحملين مرآة
تكشف دواخلنا وما نريد وتبديها واضحة جلية
هو كما قلت يا عزيزتي
الموت وما أدراك ما الموت
النهاية الحتمية التي تنتظرنا بعد معركة الحياة
ودعواتي يأن تكون نهاية بيضاء
تسعدديني كما دوما أيتها الماسة
دمت بكل خير وعطاء