عجيب !!

مبدع أبا حفص ، صور متلاحقة وفكر مترابطة في إطار للفكرة للكلية لتكون اللوحة الشاعرية تنبض بالتجربة أنى قرأنا وأينما وصلنا بالخيال .
معجب بشاعريتك ابا حفص
وفقك الله

شهادة أبي القاسم بمائة ألف أو يزيدون
و مائة ألف فوقها ممن يعدُّون
ـــــــــ
تجلة تليق بسمو منزلتك يا سلطان القصيد

[/center]



أخي الحبيب القريب اشاعر المتألق المتدفق الأستاذ عمر

ما أشد شوقي لشعرك العذب الراقي الذي يحلق بنا سماء الإبداع


أهلا بك أيها الغالي

جمعنا الله على الخير

ودمت بكل الخير والسعادة والودّ

وما أبغي بعد ؟؟
منارة الأدب و أستاذ الأصالة و البلاغة و معلمنا هنا !!
لعمري هذا لوحده كفيل بإزاحة الهموم و بث الرضى في القلب
والله لأنت حبيب يا أستاذي
أجلك و أرقب حضورك و أقبل جبينك إن سمحت ..
خالص محبتي و تجلتي

وَ بَعضٌ مِنـهُ يَشكُـو مِـنْ أَيـاسٍ

وَ بَعضٌ مِنهُ يَشدُو : ( يا حَبِيبِـي ) !

"كل في فلك يسبحون"
د عمر
قصيدة رائعة , تقرع القلوب , تعطي صورة واضحة لحدود المأساة ..
تقبل مني تحية مغردة بالتقدير والود.
ولافض فوك

وتحية تليق بحضورك و جماله
لا حرمني الله هذا الألق ينير المكان
خالص الود

أخي وصديقي العزيز الشاعر الفذ الدكتور عمر هزاع
درّة حقيقية رغم ما فيها من أوجاع صادقة
لله درّك
تحيّتي ومحبّتي
أخوك
محمد سمير السحار

شعرك العجيب المدهش يا عمر
قمة الشاعرية أراها هنا ولا أخفيك إعجابي ،
لله درك
وفقك الله

قصيدة في قمة الروعة بناء وصياغة وتعبير
وصورة ولغة وتقانة
مودتي لك واحترامي لقلمك
أرى في القصيدة تناغم
من لغتها السلسة السهلة الجميلة المستحدثة
إلى الصورة المضيئة البارعة
إلى تراكيبها الساحرة روعة

أنعم برؤاك و أكرم بنقدك و عمقه و دقة ملاحظتك و قوتها
بوركت أخي
منذ زمن أتوق لحضورك للاطمئنان على أحوالك
و لك الشكر مجددًّا

	تناوَبَتِ الخُطوبُ على الخُطوبِ وَ قامتْ ترتَوي بيضَ النّدوبِ تُزيحُ الهمّ عنْ قرصِ الأماسي نوارس تَحتَ داميَةِ الغُروبِ لها منْ قمّةِ الألْحانِ نايٌ و قيثارٌ تُرَتّلُ للشّعوبِ إلامَ الخُبْزُ لا يجدي لِيُتْمٍ سوى لقَم بمأدُبَةِ الشّحوبِ كأنّ الفقرَ أضحى لليتامى قضاءً عِنْدَ تَقْديرِ القُلوبِ فماذا لوْ يقومُ العدْلُ فينا وَ يَعْدلُ بيْنَنا فِكْرُ اللّبيبِ؟؟ لكَ الشّكرُ المنضّدُ فوقَ شِعْرٍ أخي هزاع منْ قوْلٍ خَصيبِ

تُرَى هَـلْ لِلعَذابـاتِ اصطُفِينـا ؟
وَ هُمْ - خَلَقَ الإِلَهُ - بِلا ذُنُـوبِ ؟
أَمَ انَّـا بِالخَطايـا قَـدْ جُبِلـنـا ؟
وَ هُمْ جُبِلُوا عَلَى مِسكٍ وَ طِيـبِ ؟
عَجِيـبٌ أَنَّ فِينـا مَـنْ يُبـاهِـي
بِلَسعِ البَردِ فِـي زَمَـنِ اللَّهِيـبِ !
عَجِـيـبٌ أَنَّ ضَــربَ الآلِ دامٍ
وَ ضَربَ غُزاتِنـا مِثـلُ الزَّبِيـبِ !
عَجِيبٌ أَمـرُ هَـذا العَصـرِ ! تَبًّـا
عَجِيبٌ ! بَلْ وَ أَكثَرُ مِنْ عَجِيـبِ !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي أبا حفص هذه من عجائبك الفريدة الجميلة
رائعة ومحلقة وواقعية وكاشفة كنت أتمنى أن تصف بجانب الداء الدواء
ولكن يبدو لي من كثرة الأدواء أن شفاءها امر عسير وكبير فأحجمت عنه
تحياتي أيها الرائع الحامل لهم أمته وأصولها

و على أخي الحبيب السلام
عندما يكون الدواء بينًا فإننا لا نحتاج إلى وصفة للتعريف به
نحن أصل الداء بقعودنا عن المطالبة بحقوقنا و بصمتنا على الظلم و الطغيان
و لنا في كتاب الله و سنة رسوله الأمين عليه الصلاة و السلام خير علاج , فلولا عدنا إليهما لعدنا إلى جادة الصواب و لما كنا نعاني مثل هذه المعاناة
( لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
....
محبتي و تقديري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


درر . .
سلم مداد قلمك ، راقتني الأبيات كثيراً
في انتظار المزيد من قلمك يا أخي