فُكَّ عثاريَ المرهون

قصيدة جميلة حقا
وقد اطربتني
واستمتعت بها

مدادُك سال ذوبُ
الرَّوح حارِق
وشكُّكَ جُبَّةَ الآمال شاقِق
***
وقوسُك نالَ ما
أَدْنى المنايا
و حبلُ البوحِ مشنوقٌ
وشانِق

شاعري الجميل عمر الراجي
سلام عليك ابدا والإمتاع
واشكرك للمرور الندي
وتقديري للتعليق البهي
نسمة صيف هو مرورك
تحياتي وتقديري وامتناني

و أَيْمُ الله في روحي
وفاءٌ
شديد الوقع أحنى
كلَّ شاهق
والحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى

بِهَذَا الشِّعْرِ تَبْلُغُ كُلَّ شَاهِقْ وَتَسْقِي بِالشُّعُورِ يَبَابَ خَافِقْ وَتَمْسَحُ بِالوِدَادِ عَلَى فُؤَادٍ يَرَاكَ عَلَى جَبِينِ الصِّدْقِ بَارِقْ عَرِفْتُكَ ذَلكَ الإِنْسَانِ مَهْمَا دَهَاهُ الزَّيفُ لا يَأتِي البَوَائِقْ وَكُنْتُ إِذَا أَشَرْتُ إِلَى سَبِيلٍ إِلى الخَيْرَاتِ كُنْتَ القَومَ سَابِقْ فَمَا بَرٌّ يُلامُ وَأَنْتَ بَرٌّ وَلا حُرٌّ يُضَامُ بِعَهْدِ وَامِقْ

قصيدة من روائع ما قرأت لك أيها الطنطاوي الأصيل والإخ النبيل!

بهرتني حتى وجدتني أرتجل هذه الأبيات المتواضعة مشاطرة ومناصرة.

برغم خفاءه .... خفائه

مرضات .... مرضاة


دمت مبدعا نقيا!


تحياتي

بِهَذَا الشِّعْرِ تَبْلُغُ كُلَّ شَاهِقْ وَتَسْقِي بِالشُّعُورِ يَبَابَ خَافِقْ وَتَمْسَحُ بِالوِدَادِ عَلَى فُؤَادٍ يَرَاكَ عَلَى جَبِينِ الصِّدْقِ بَارِقْ عَرِفْتُكَ ذَلكَ الإِنْسَانِ مَهْمَا دَهَاهُ الزَّيفُ لا يَأتِي البَوَائِقْ وَكُنْتُ إِذَا أَشَرْتُ إِلَى سَبِيلٍ إِلى الخَيْرَاتِ كُنْتَ القَومَ سَابِقْ فَمَا بَرٌّ يُلامُ وَأَنْتَ بَرٌّ وَلا حُرٌّ يُضَامُ بِعَهْدِ وَامِقْ

قصيدة من روائع ما قرأت لك أيها الطنطاوي الأصيل والإخ النبيل!

بهرتني حتى وجدتني أرتجل هذه الأبيات المتواضعة مشاطرة ومناصرة.

برغم خفاءه .... خفائه

مرضات .... مرضاة


دمت مبدعا نقيا!


تحياتي

أخي في اللهِ لا تخشى الطوارِق فحبلُ اللهِ يُهْوِي كلَّ عائِق وربك في نوايا الناس حتى ليشهد ما خفى عن عين حاذق مدحت وإنني دون اكتمالٍ ودون الوصف يا محبوب عالق ويغفر ربنا سرا وجهرا و يمحو إثمنا بالعفو دافق ويجبر كسرنا ما كان منا يلين القلب أخرى بالرقائق رأيتك نبع إخلاص وصدق وذاك الصدق يبدو كالحقائق رأيتك تحمل الألام حتى جرحت بكل مصقول وبارق فنسأل ربنا الرحمن عونا ويهدي الصحب من آلاء رازق ويمحو الجرح يبدله نجاحا لتبلغ غاية يا خير سابق أخي العمري يهناك انتسابا ويهنك قلب محبوب كعاشق وما جنب الحبيب يُخافُ لومٌ وما مثوى الحبيب سوى بخافق

أخي الفاضل الحبيب رئيس واحتنا واستاذنا الدكتور سمير العمري
بارك الله فيك اخي الكريم
و هذه كانت توكيد عهد وبعض الشجن في موضوع ما أراك تعلمه
اخي الكريم شرفتني ونورتني بهذه المداخلة وهذا الجمال الذي لا أستحقه من شاعر فريد أسر الشعر وأهله
ارجو ان تكون بخير وان يجبر الله الخاطر وان يعوضك على ما فات بخير منه وان يرد إليك من أحببت منهم
حتى ولو بالتأسف منهم والندم
تحياتي وحبي وتقديري أيها الباسق أبا حسام
جزاكم الله خيرا ودمت رائدا مبدعا حبيبا